responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الغيبة المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 291

وَ أَمَّا ظُهُورُ الْفَرَجِ فَإِنَّهُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ كَذَبَ‌[1] الْوَقَّاتُونَ‌[2] وَ أَمَّا قَوْلُ مَنْ زَعَمَ أَنَّ الْحُسَيْنَ ع لَمْ يُقْتَلْ فَكُفْرٌ وَ تَكْذِيبٌ وَ ضَلَالٌ‌[3] وَ أَمَّا الْحَوَادِثُ الْوَاقِعَةُ فَارْجِعُوا فِيهَا إِلَى رُوَاةِ حَدِيثِنَا فَإِنَّهُمْ حُجَّتِي عَلَيْكُمْ وَ أَنَا حُجَّةُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ‌[4][5] وَ أَما مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَمْرِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَ عَنْ أَبِيهِ مِنْ قَبْلُ فَإِنَّهُ ثِقَتِي وَ كِتَابُهُ كِتَابِي‌[6] وَ أَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ الْأَهْوَازِيُّ فَسَيُصْلِحُ اللَّهُ قَلْبَهُ وَ يُزِيلُ عَنْهُ شَكَّهُ وَ أَمَّا مَا وَصَلْتَنَا بِهِ فَلَا قَبُولَ عِنْدَنَا إِلَّا لِمَا طَابَ وَ طَهُرَ وَ ثَمَنُ الْمُغَنِّيَةِ حَرَامٌ‌[7] وَ أَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ شَاذَانَ بْنِ نُعَيْمٍ فَإِنَّهُ رَجُلٌ مِنْ شِيعَتِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ أَمَّا أَبُو الْخَطَّابِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي‌[8] زَيْنَبَ الْأَجْدَعُ فَإِنَّهُ‌[9] مَلْعُونٌ‌


[1] في البحار و نسخ« أ، ف، م» و كذب.

[2] من قوله:« و أمّا ظهور الفرج» إلى هنا في البحار: 52/ 111 ح 19 عن الاحتجاج: 470.

[3] من قوله:« و أمّا من زعم» إلى هنا في إثبات الهداة: 3/ 757 صدر ح 42 عن كتابنا هذا.

و أخرجه في البحار: 44/ 271 ح 3 و العوالم: 17/ 518 ح 3 عن الاحتجاج: 470.

[4] ليس في نسخ« أ، ف، م».

[5] من قوله:« و أمّا الحوادث الواقعة» إلى هنا في البحار: 2/ 90 ح 13 و العوالم: 3/ 410 ح 10 عن الاحتجاج: 470.

[6] من قوله:« و أمّا محمّد بن عثمان» إلى هنا في البحار: 51/ 349 عن كتابنا هذا و عن الاحتجاج:

470.

و من قوله:« و أمّا الحوادث الواقعة» إلى هنا في الوسائل: 18/ 101 ح 9 عن كتابنا هذا و عن الاحتجاج و الكمال: 484- 485.

[7] من قوله:« و أمّا ما وصلتنا» إلى هنا في الوسائل: 12/ 86 ح 3 عن الكمال: 485.

[8] ليس في نسخة« ف».

[9] من البحار.

اسم الکتاب : الغيبة المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست