(الحمد لله، قرأ علي هذا الدعاء والذي قبله [24] عمدة الفضلا الأخيار الصلحاء الابرار مولانا كمال الدين، درويش محمد الاصفهاني بلغه الله ذروة الاماني قرأة تصحيح، كتبه الفقير علي بن عبدالعالي في سنة تسع وثلاثين وتسعمأة حامدا مصليا).
ووجدت في بعض الكتب سندا آخر له هكذا: قال الشريف يحيى ابن قاسم العلوي - إلى آخر ما مر في صدر الدعاء -.
[24] ولعدم وجود النسخة المقرؤة عليه عندنا، لم يعلم الدعاء المذكور قبله.