responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السعادة المؤلف : المحمودي، الشيخ محمد باقر    الجزء : 1  صفحة : 223

وليعرفنها في دار غيرهم عما قليل، فلا يبعد الله إلا من ظلم، وعلى البادي [13] ما سهل لهم من سبيل الخطايا [كذا] مثل أوزارهم وأوزار كل من عمل بوزرهم إلى يوم القيامة " ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم، ألا ساء ما يزرون " [14].

تفسير الآية: [25] من سورة النحل، من تفسير علي بن إبراهيم: ج 1، ص 384 وفي ط ص 358، وفي آخر ص 231 ورواه المجلسي الوجيه (ره) عنه في البحار: ج 8 ص 399، س 11، ط الكمباني وشرح بعض مفرداته، ورواه عنه أيضا في الحديث الثاني من تفسير الآية الكريمة من سورة النحل من تفسير البرهان: ج 2 ص 364، ط 2.

وكذا رواه عنه في تفسير نور الثقلين: ج 3 ص 49.

وكذا نقله البرغاني (ره) في تفسيره.

وقريبا من صدرها نقله في آخر الباب: [62] من ينابيع المودة ص 358 عن جواهر العقدين، كما انه مذكور في المختار: [103] من باب خطب النهج، وكذلك قطعة منها ذكره في آخر المختار: [156] منها.


 

[13] يعني الاول، فإن من سن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها.

[14] اقتباس من الآية: (25) من سورة النحل: 16.

 

اسم الکتاب : السعادة المؤلف : المحمودي، الشيخ محمد باقر    الجزء : 1  صفحة : 223
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست