[3]« رويته» ه. قال ابن الأثير في النهاية: 2/
318: كنت زورت في نفسى مقالة، أي هيأت و أصلحت.
[4] عنه البحار: 21/ 154 ح 4. و رواه في دلائل
النبوّة: 5/ 128 و ص 145، عنه البداية و النهاية: 4/ 333. و رواه الواقدى في
المغازى: 3/ 910.
[5]« عتبة بن حصين» ط، ه، م و البحار. و هو تصحيف.
و ما في المتن هو الصحيح كما في دلائل النبوّة. و في ترجمته من أسد الغابة: 4/ 166
أنّه من المؤلّفة قلوبهم، أسلم بعد الفتح، و كان يقول: ما آمنت باللّه طرفة عين. و
تزوج عثمان بن عفان ابنته.
اسم الکتاب : الخرائج و الجرائح المؤلف : الراوندي، قطب الدين الجزء : 1 صفحة : 118