زكريا(ع)، الحديث 2. أقول: تقدم أن هذا هو الحكم الأعمى.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في أسناد كثير من الروايات تبلغ اثنين و تسعين موردا. فقد روى عن أبي عبد الله(ع)، و عن أبي كهمس، و ابن بكير، و إسحاق بن عمار، و إسماعيل بن يسار، و أيوب بن أعين، و جميل، و جميل بن دراج، و حذيفة بن منصور، و الحسن بن رباط، و حمزة بن الطيار، و خالد الأصم، و داود بن الحصين الأسدي، و سعيدة أخت محمد ابن أبي عمير بياع السابري، و سماعة، و عامر بن جذاعة الأزدي، و عبد الله بن سنان، و عبد الله بن علي الزراد، و عبد الله بن علي السراد، و عبد الملك بن عمرو، و عبد الملك بن عمرو الأحول، و عبيد بن زرارة، و العلاء، و عمار، و عمار الساباطي، و عمر بن أبي زياد، و عمرو بن أبي المقدام، و عمرو بن أبي نصر، و عمرو بن أبي نصر الأنماطي، و عمرو بن ثابت أبي المقدام، و عمرو بن شمر، و قتيبة الأعشى، و قتيبة بن الأعشى، و محمد بن مروان، و معاوية بن عمار، و المعلى أبي عثمان، و منة أخت محمد بن أبي عمير بياع السابري و النضر بن سويد، و يوسف ابن صهيب، و يونس بن يعقوب البجلي. و روى عنه ابن أبي عمير، و ابن فضال، و أحمد بن محمد بن أبي نصر، و علي بن أسباط، و علي بن الحكم، و محمد بن أبي عمير، و محمد بن الحسين، و محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، و محمد بن عبد الحميد، و محمد بن علي، و محمد بن الهيثم، و معاوية بن حكيم، و الهيثم بن أبي مسروق النهدي.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده عن محمد بن الحسن، عن الحكم بن مسكين، عن