responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 5  صفحة : 304

أقول: الظاهر وقوع السهو في نسخة الرجال من جهتين. الأولى: من جهة إضافة جملة (ابن محمد) بين كلمة (الحسن) و جملة (ابن حمزة)، فإن الحسن هو ابن حمزة لا أنه ابن ابنه، كما يظهر من النجاشي و الشيخ في الفهرست، و أما احتمال أن كلمة (ابن) تحريف و الصحيح الحسن أبو محمد بن حمزة، فبعيد جدا، كيف و قد ذكر في آخر العبارة: يكنى أبا محمد، و مع ذكر الكنية في أولها لا مجال لذلك كما هو ظاهر. الثانية: من جهة تاريخ سماع الشيوخ منه سنة 354، فإنه ينافي ما ذكره النجاشي، و الشيخ نفسه في الفهرست، من أن ملاقاة الشيوخ إياه و سماعهم منه كان في سنة 356، و طريق الشيخ إليه صحيح.

طبقته في الحديث

وقع بعناوين مختلفة في أسناد جملة من الروايات، فقد روى بعنوان الحسن بن حمزة أبي محمد، عن علي بن إبراهيم. مشيخة التهذيب: في طريقه إلى الفضل بن شاذان. و روى بعنوان الحسن بن حمزة العلوي، عن أحمد بن إدريس، و روى عنه الشيخ أبو عبد الله، و الحسين بن عبيد الله، و أحمد بن عبدون. مشيخة التهذيب: في طريقه إلى أحمد بن محمد بن عيسى. و روى عن علي بن إبراهيم، و روى عنه الجماعة المذكورون، في طريقه إلى يونس بن عبد الرحمن. و روى بعنوان الحسن بن حمزة العلوي أبي محمد، عن أحمد بن إدريس. الإستبصار: الجزء 1، باب مقدار ما يكون بين البئر و البالوعة، الحديث 129. و روى عنه الشيخ أبو عبد الله، و الحسين بن عبيد الله، و أحمد بن عبدون. و مشيخة التهذيب: في طريقه إلى محمد بن أحمد بن يحيى الأشعري.

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 5  صفحة : 304
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست