responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 5  صفحة : 150

بالإسلام من كان في الجاهلية ذليلا، و أذهب بالإسلام ما كان من نخوة الجاهلية، و تفاخرها بعشائرها، و باسق أنسابها، فالناس كلهم أبيضهم، و أسودهم، و قرشيهم، و عربيهم، و عجميهم من آدم، و أمر زياد بن لبيد، و كان من أشرف بني بياضة حسبا، أن يزوج جويبر ابنته الذلفاء، فزوجه ابنته، و عاش حتى استشهد مع رسول الله(ص)في غزوة له. ذكره الكليني في حديث طويل، عن أبي جعفر(ع)في الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب أن المؤمن كفء المؤمنة 21، الحديث 1.

و قد ذكرنا القصة في كتابنا «البيان في تفسير القرآن».

2417- جوير بن مالك:

يأتي في جوين بن مالك.

2418- جويرية بن أسماء:

قال الكشي (258): «محمد بن مسعود، قال: حدثني إسحاق بن محمد البصري، قال: حدثني علي بن داود الحداد، عن حريز بن عبد الله، قال: كنت عند أبي عبد الله(ع)، فدخل عليه حمران بن أعين، و جويرية بن أسماء، قال: فتكلم أبو عبد الله(ع)بكلام، فوقع (عليه) عند جويرية أنه لحن، قال: فقال له: أنت سيد بني هاشم، و المؤمل للأمور الجسام، تلحن في كلامك؟ قال: فقال: دعنا من نهيك هذا، فلما خرجا، فقال: أما حمران فمؤمن لا يرجع أبدا، و أما جويرية فزنديق لا يفلح أبدا، فقتله هارون بعد ذلك».

2419- جويرية بن العلاء:

روى عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله(ع)، و روى محمد بن

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 5  صفحة : 150
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست