و يؤكد ذلك: ما ورد عن الصادق(ع)، من تقبيله إسماعيل، بعد موته مرارا.
فقد روى الصدوق، أيضا عن أبيه- رضي الله عنه- قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن سعيد، عن فضالة بن أيوب، و الحسن بن علي بن فضال، عن يونس بن يعقوب، عن سعيد بن عبد الله الأعرج، قال: قال أبو عبد الله(ع): لما مات إسماعيل، أمرت به، و هو مسجى، أن يكشف عن وجهه، فقبلت جبهته و ذقنه و نحره، ثم أمرت به فغطي ثم قلت: اكشفوا عنه، فقبلت أيضا جبهته و ذقنه و نحره، ثم أمرتهم فغطوه، ثم أمرت به فغسل، ثم دخلت عليه و قد كفن، فقلت: اكشفوا عن وجهه، فقبلت جبهته و ذقنه و نحره، و عوذته، ثم قلت: أدرجوه، فقلت بأي شيء عوذته؟ قال(ع): بالقرآن.
1317- إسماعيل بن جعفر الكندي:
روى عن ظريف بن ناصح، و روى عنه محمد بن حسان الرازي. التهذيب: الجزء 10، باب ديات الشجاج، الحديث 1148.
1318- إسماعيل بن جميل:
روى معجزة عن أبي الحسن موسى(ع)، و روى عنه إسماعيل بن عباد القصري (قصر ابن هبيرة)، ذكره الكشي: في ترجمة علي بن يقطين، و إخوته (304) و تأتي الرواية، في ترجمة علي.
1319- إسماعيل بن حاتم:
أبو علي، روى عن أحمد بن زكريا بن سعيد المكي أبي جعفر، و روى عنه