كذا في الطبعة القديمة في المواضع الثلاثة من التهذيب، و لكن الصحيح فيها: و عبد الرحمن بن أبي نجران بدل عن عبد الرحمن بن أبي نجران، كما تقدم وجهه و أن طريق الشيخ في الفهرست إلى حريز بن عبد الله علي بن حديد، و عبد الرحمن بن أبي نجران، و كذلك طريق الصدوق أيضا. و روى بسنده أيضا عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن الحسين، عن علي بن حديد، عن محمد بن سليمان. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الكوفة، الحديث 59. و رواها في الجزء 3، باب فضل المساجد و الصلاة فيها، الحديث 700، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن يحيى، عن أحمد بن الحسن، عن علي بن حديد، عن محمد بن سنان. و رواها ابن قولويه في كامل الزيارات: الباب الثامن، في فضل الصلاة في مسجد الكوفة، الحديث 1، و السند فيه هكذا: محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران، عن أحمد بن الحسن، عن محمد بن الحسين، عن علي بن حديد، عن محمد بن سنان، و في الوافي نقل عن كل مورد من التهذيب مثل ما في هذه الطبعة.
7995- علي بن حزور:
روى عن الأصبغ بن نباتة، و روى عنه محمد بن أبي حمزة. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة و صفتها، الحديث 1277. و روى بعنوان علي بن حزور الغنوي، عن الأصبغ بن نباتة الحنظلي، و روى عنه الحسين بن علوان الكلبي. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب مولد النبي(ص)، و وفاته 111، الحديث 34. أقول: لا يبعد اتحاد هذا مع من بعده.