responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 12  صفحة : 236

الرؤاسي، طمعوا في الدنيا و مالوا إلى حطامها، و استمالوا قوما فبذلوا لهم شيئا مما اختانوه من الأموال. ثم ذكر رواية

محمد بن يعقوب، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى العطار، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن جمهور، عن أحمد بن الفضل [المفضل، عن يونس بن عبد الرحمن، قال: مات أبو إبراهيم(ع)، و ليس من قوامه أحد إلا و عنده المال الكثير و كان ذلك سبب وقفهم، و جحدهم موته، طمعا في الأموال! كان عند زياد بن مروان القندي سبعون ألف دينار، و عند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار (الحديث).

ثم ذكر روايات أخرى في هذا المعنى. الغيبة:(ص)42- 46. و ما رواه الشيخ، عن محمد بن يعقوب، قد رواه الصدوق، عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد- رضي الله عنه- قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن محمد بن جمهور، عن أحمد بن الفضل، عن يونس بن عبد الرحمن بأدنى اختلاف. العيون، الجزء 1، باب السبب الذي قيل من أجله بالوقف على موسى بن جعفر(ع)(10)، الحديث 2. أقول: هذه الرواية ضعيفة و تأتي عن الكشي أيضا. قال الشيخ: «

و روى أحمد بن محمد بن عيسى، عن سعد بن سعد، عن أحمد بن عمر، قال: سمعت الرضا(ع)، يقول في ابن أبي حمزة: أ ليس هو الذي يروي أن رأس المهدي يهدى إلى عيسى بن موسى؟ و هو صاحب السفياني! و قال: إن أبا إبراهيم يعود إلى ثمانية أشهر؟! فما استبان لكم كذبه؟». الغيبة(ص)46.

أقول: طريق الشيخ إلى أحمد بن محمد بن عيسى مجهول، و تأتي هذه الرواية عن الكشي أيضا.

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 12  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست