و ذكر خروجه عن الإيمان، و أن الله عاجله بالنقمة و لم يمهله. هذا و قد تقدم في ترجمة إبراهيم بن عبدة:
التوقيع الذي حكاه بعض الثقات، المتضمن لقول الإمام(ع)لإسحاق بن إسماعيل، فإذا وردت بغداد فاقرأه على الدهقان وكيلنا و ثقتنا.
و لكن الظاهر أنه كان قبل انحرافه و ضلالته، و قد كان جملة من وكلائهم س قد ضلوا، و انحرفوا عن الحق و غرتهم الدنيا و اشتروا الضلالة بالهدى!! نعوذ بالله من سوء العاقبة.
7682- عروة الحناط [الخياط:
عده البرقي في أصحاب الصادق(ع). روى عن أبي عبد الله(ع)، و روى عنه صالح بن عقبة. التهذيب: الجزء 5، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث 1266، و الإستبصار: الجزء 2، باب من قتل جرادة، الحديث 707.
7683- عروة الدهقان:
تقدم في عروة بن يحيى.
7684- عروة القتات:
قال الكشي (227):
«محمد بن مسعود، قال: حدثني أحمد بن منصور، عن أحمد بن الفضل الكناسي، قال: قال لي أبو عبد الله(ع): أي شيء بلغني عنكم؟، قلت: ما هو؟ قال: بلغني أنكم أقعدتم قاضيا بالكناسة، قال: قلت: نعم جعلت فداك، ذاك رجل يقال له عروة القتات، و هو رجل له حظ من عقل، نجتمع عنده فنتكلم و نتساءل، ثم يرد [نرد ذلك إليكم قال: لا بأس».