responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 169

و إسماعيل ابني السماك. و يؤيده: أن الشيخ ذكره في الفهرست بعنوان إبراهيم بن أبي بكر بن أبي سمال. و أن السيد التفريشي، و الميرزا، و المولى الشيخ عناية الله، نقلوا عن رجال الشيخ: إبراهيم، و إسماعيل ابنا أبي سمال. و قال الكشي (343): «

حدثني حمدويه قال: حدثني الحسن بن موسى، قال: حدثني أحمد بن محمد البزاز، قال: لقيني مرة إبراهيم بن أبي سمال، قال: فقلت يا أبا حفص ما قولك؟ قال: قلت قول الذي تعرف، قال: فقال يا أبا جعفر إنه ليأتي علي تارة ما أشك في حياة أبي الحسن(ع)، و تارة يأتي علي وقت ما أشك في مضيه و لكن إن كان قد مضى فما لهذا الأمر أحد إلا صاحبكم، قال الحسن: فمات على شكه.

و بهذا الإسناد. قال: حدثني محمد بن أحمد بن أسيد، قال: لما كان من أمر أبي الحسن(ع)ما كان، قال إسماعيل و إبراهيم ابنا أبي سمال: فنأتي أحمد ابنه، قال: فاختلفا إليه زمانا، فلما خرج أبو السرايا خرج أحمد بن أبي الحسن معه فأتينا إبراهيم، و إسماعيل، و قلنا لهما: إن هذا الرجل قد خرج مع أبي السرايا، فما تقولان؟ قال: فأنكرا ذلك من فعله، و رجعا عنه، و قالا: أبو الحسن(ع)حي نثبت على الوقف، قال أبو الحسن: و أحسب هذا- يعني إسماعيل- مات على شكه.

حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسى، و محمد بن مسعود، قالا: حدثنا محمد بن نصير، قال: حدثنا صفوان، عن أبي الحسن(ع)، قال صفوان: أدخلت عليه إبراهيم، و إسماعيل ابني أبي سمال، فسلما عليه، و أخبراه بحالهما، و حال أهل بيتهما في هذا الأمر، و سألا عن أبي الحسن(ع)، فأخبرهما بأنه قد توفي، قالا: فأوصى؟ قال: نعم، قالا: إليك؟ قال: نعم، قالا: وصية منفردة؟ قال: نعم، قالا: فإن الناس قد اختلفوا علينا، فنحن ندين الله بطاعة أبي الحسن(ع)إن كان حيا فإنه إمامنا، و إن كان مات فوصيه الذي أوصى إليه إمامنا، فما كان حال من كان هذا حاله أ مؤمن هو؟ قال: نعم، قالا: قد جاء منكم أنه (من مات

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 1  صفحة : 169
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست