responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عيون أخبار الرضا(ع) المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 144
2 - حدثنا أبو الحسين محمد بن علي بن الشاه الفقيه المرورودي، في منزله بمرورود قال حدثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن العامر الطائي بالبصرة قال: حدثني أبي قال: حدثني علي بن موسى الرضا عليه السلام، قال: حدثني أبي موسى بن جعفر قال: حدثني أبي جعفر بن محمد قال: حدثني أبي محمد بن علي قال: حدثني أبي علي بن الحسين قال: حدثني أبي الحسين بن علي قال: حدثني أبي علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: قال رسول الله (ص): يقول الله عز وجل (لا إله إلا الله حصني فمن دخله أمن من عذابي). 3 - حدثنا أبو نصر أحمد بن الحسين بن أحمد بن عبيد الضبي قال: حدثنا أبو القاسم محمد بن عبيد بن بابويه الرجل الصالح قال: حدثنا أبو محمد أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هاشم قال: حدثنا الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر أبو السيد المحجوب إمام عصره بمكة قال: حدثني أبي علي بن محمد التقي قال: حدثني أبي محمد بن علي التقي قال: حدثني أبي علي بن موسى الرضا قال حدثني أبي موسى بن جعفر الكاظم قال: حدثني أبي جعفر بن محمد الصادق قال: حدثني أبي محمد بن على الباقر قال: حدثني أبي علي بن الحسين السجاد زين العابدين قال: حدثني أبي الحسين بن علي سيد شباب أهل الجنة قال: حدثني أبي علي بن أبي طالب سيد الاوصياء قال: حدثني محمد بن عبد الله سيد الانبياء (ص) قال: حدثني جبرئيل سيد الملائكة قال: قال الله سيد السادات عز وجل: إنى أنا الله لا إلا أنا فمن أقر لي بالتوحيد دخل حصني ومن دخل حصني أمن من عذابي. 4 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الاسدي قال: حدثنا محمد بن الحسين الصولي قال: حدثنا يوسف بن عقيل عن إسحاق بن راهويه قال: لما وافى أبو الحسن الرضا عليه السلام نيسابور وأراد أن يخرج منها إلى المأمون اجتمع عليه أصحاب الحديث فقالوا له: يا بن رسول الله ترحل عنا ولا تحدثنا بحديث فنستفيده منك؟ وكان قد قعد في العمارية فاطلع رأسه وقال سمعت أبي موسى بن


اسم الکتاب : عيون أخبار الرضا(ع) المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست