responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خلاصة الاقوال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 379
دعاة الحسين (عليه السلام)، قاله الشيخ الطوسي رحمه الله، والبرقي ايضا. وقال النجاشي: انه زيدي كوفي، ثقة. وانا اتوقف في روايته، لقول النجاشي فيه (1). [ ] 2 - عامر بن مسلم، من اصحاب الحسين (عليه السلام)، مجهول. [ ] 3 - عامر بن واثلة - بالثاء المنقطة فوقها ثلاث نقط - كيساني. الباب (10) عطية، رجلان [ ] 1 - عطية بن رستم - بالراء المهملة المضمومة، والسين المهملة الساكنة، والتاء المنقطة فوقها نقطتين المضمومة - من اصحاب ابي الحسن الرضا (عليه السلام)، مجهول (2). [ ] 2 - عطية بن ذكوان، من اصحاب الباقر (عليه السلام)، مجهول. 1 - رجال النجاشي: 294، رجال الشيخ: 102، الرقم: 999، عده البرقي في اصحاب الحسين (عليه السلام)، الذين هم من اصحاب الحسن (عليه السلام). صريح كلام المصنف اتحاد ما ذكره الشيخ والنجاشي، اما هو سهو منه، لان ظاهر عبارة النجاشي ان محمد بن الحسين بن ابي الخطاب روى عن عامر بن كثير بلا واسطة، ومن المستبعد ان يروي ابن ابي الخطاب بلا واسطة عن رجل من اصحاب الحسن (عليه السلام)، وعليه فما ذكره النجاشي يكون مغايرا لما ذكره الشيخ والبرقي جزما. بل ان كون عامر بن كثير الذى ذكره النجاشي زيديا - وقد قتل زيد سنة 121 - بنفسه يدل على المغايرة، إذ يبعد ان من هو من اصحاب الحسن (عليه السلام) - على ما ذكره البرقي - وكان من دعاة الحسين (عليه السلام) - على ما ذكره الشيخ - ان يبقى الى زمان خروج زيد. فعامر بن كثير السراج اثنان، احدهما زيدي ثقة، والثاني من اصحاب الحسنين (عليهما السلام)، و هو مهمل. 2 - عنونه الشيخ في رجاله: 363، الرقم: 5381. (*)


اسم الکتاب : خلاصة الاقوال المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 379
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست