responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ترجمه شرح نهج البلاغه المؤلف : ابن ميثم بحرانى ت محمدى مقدم و نوايى    الجزء : 1  صفحة : 405

حَلَالَهُ وَ حَرَامَهُ- وَ فَرَائِضَهُ وَ فَضَائِلَهُ وَ نَاسِخَهُ وَ مَنْسُوخَهُ- وَ رُخَصَهُ وَ عَزَائِمَهُ وَ خَاصَّهُ وَ عَامَّهُ- وَ عِبَرَهُ وَ أَمْثَالَهُ وَ مُرْسَلَهُ وَ مَحْدُودَهُ- وَ مُحْكَمَهُ وَ مُتَشَابِهَهُ مُفَسِّراً جُمَلَهُ وَ مُبَيِّناً غَوَامِضَهُ- بَيْنَ مَأْخُوذٍ مِيثَاقُ عِلْمِهِ وَ مُوَسَّعٍ عَلَى الْعِبَادِ فِي جَهْلِهِ- وَ بَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكِتَابِ فَرْضُهُ- وَ مَعْلُومٍ فِي السُّنَّةِ نَسْخُهُ- وَ وَاجِبٍ فِي السُّنَّةِ أَخْذُهُ- وَ مُرَخَّصٍ فِي الْكِتَابِ تَرْكُهُ- وَ بَيْنَ وَاجِبٍ لِوَقْتِهِ وَ زَائِلٍ فِي مُسْتَقْبَلِهِ- وَ مُبَايَنٌ بَيْنَ مَحَارِمِهِ مِنْ كَبِيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نِيرَانَهُ- أَوْ صَغِيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ- وَ بَيْنَ مَقْبُولٍ فِي أَدْنَاهُ وَ مُوَسَّعٍ فِي أَقْصَاهُ (2094- 1750)

[لغات‌]

(اصطفاء): برگزيدن (اجتالتهم): آنها را از قصدشان برگردانيد (فطرة): خلقت (مهاد): زمين (احداث): سختيها. اختصاص احداث به سختيها اختصاص عرفى است.

(محجّة): راه استوار و روشن (قرن): امّت (عده): وعده (انجاز): قطعى شدن (سمه): علامت، نشان (ملحد): برگشتن از حق بعد از روى آوردن به آن (انداد): امثال (برگزيدن مثل و مانند خدا از مخلوقين) (واتر): پياپى فرستاد (اوصاب):، امراض (حجة): دليلى كه انسان با آن بر غير غلبه كند.

(غابر): پايدار- ناپدار (از اضداد) (نسلت): پشت سر هم گذشتند. از ريزش پر، پرنده و افتادن كرك و پشم حيوان گرفته شده است.

(ميلاد الرّجل): زمان و مكان ولادت مرد (نسخ): از بين بردن (رخصه): كسى كه در كارى سهل انگارى مى‌كند.

(عزيمه): همّت. لغت رخصه، نسخ و عزيمه در عرف چنان كه ذكر خواهيم كرد به معانى ديگرى نيز اختصاص دارد.

(ارصدت له كذا): آن كار را برايش مهيّا كردم.

[ترجمه‌]

«سپس خداوند سبحان از ميان فرزندان آدم انبيا را برگزيد و از آنان بر

اسم الکتاب : ترجمه شرح نهج البلاغه المؤلف : ابن ميثم بحرانى ت محمدى مقدم و نوايى    الجزء : 1  صفحة : 405
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست