دخول الهجريين الكوفة إلا شيء يسير بطل علي بالحال التي جرت بيني و بين عمران بن يحيى العلوي في سنة خمس و عشرين و ثلاثمائة
د. بقية أجداد أمه
و كان محمد بن عيسى أحد مشايخ الشيعة و ممن كان يكاتب و كان قد خرج توقيع إليه جواب كتاب كتبه على يدي أيوب بن نوح رضي الله عنه في أمر عبد الله بن جعفر حدثني بذلك خال أبي أبو العباس الرزاز جوابا مستقصى لم أقم على حفظه و غابت عني نسخته و الجواب موجود في الحديث. و كتب بعد ذلك إلى الصاحب (ع) يسأل مثل ذلك فكتب قد خرج منا إلى النستري في هذا المعنى ما فيه كفاية. أو كلام هذا معناه.