responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسة حول نهج البلاغة المؤلف : السيد محمد حسين الجلالي    الجزء : 1  صفحة : 104

الحسيني، عن أبي جعفر الدوريستي، عن السيّد الرضي.

و أجزت له الرواية أيضا عنّي عن الشيخ العالم السعيد كمال الدين ميثم بن عليّ البحراني الأوالي، عن الشيخ العالم فقيه السلف مجد الدين أبي الفضل عبد اللّه بن أبي الثناء محمود بن مودود بن محمود بن بلدجيّ، عن السيّد العالم كمال الدين حيدر بن محمد بن زيد بن محمّد بن محمّد بن عبيد اللّه الحسيني، عن شيخه رشيد الدين أبي جعفر محمد بن عليّ بن شهراشوب السروي، عن السيّد المنتهى بن أبي زيد بن كيابكي الحسيني الجرجاني، عن أبيه أبي زيد، عن المؤلف السيّد الرضي.

و بحق رواية ابن شهراشوب أيضا عن السيّد أبي الرضا فضل اللّه بن عليّ بن عبيد اللّه الحسني الراوندي، عن المفيد أبي الوفاء عبد الجبار المقري‌ء الرازي، عن الشيخ الحافظ أبي عليّ بن أبي جعفر الطوسي، عن المؤلّف، فليرو ذلك متى شاء موفّقا نفعه اللّه.

و كتب محمّد بن الحسن بن محمّد بن أبي الرضا العلويّ في صفر ختم بخير لسنة ثلاثين و سبعماءة» [1] .

إجازة الشهيد الأول (734-786)

:

و نصّ إجازة الشهيد، المؤرخة 770، للشيخ شمس الدين بن نجدة ما يلي: «و أما مصنّفات الإمام العلاّمة السعيد ملك الادباء علاّمة الفضلاء أبي الحسين محمّد الرضي جامع كتاب نهج البلاغة من كلام الإمام الربّاني وارث علم رسول اللّه و خليفته أبي الحسن عليّ بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، فإنّي أرويها عن جماعة كثيرة، منهم من تقدّم إلى ابن شهراشوب عن السيد الإمام أبي الصمصام ذي الفقار بن معبد الحسيني المروزي عن السيّد الرضي بواسطة أبي عبد اللّه محمّد بن علي الحلواني رحمهم اللّه» [2] .

و قال الشهيد الأول في إجازته المؤرخة سنة 784 لابن الخازن الحائري:

«و رويت كتاب نهج البلاغة الذي هو معجز الإمام المفترض الطاعة أمير المؤمنين 7 عن جماعة كثيرة، منهم الشيخ رضي الدين المزيدي عن شيخه الإمام فخر الدين البوقي


[1] بحار الأنوار 107: 179-180.

[2] بحار الأنوار 107: 198.

اسم الکتاب : دراسة حول نهج البلاغة المؤلف : السيد محمد حسين الجلالي    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست