responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : خزانة التواريخ النجدية المؤلف : عبد الله بن عبد الرحمان آل بسام    الجزء : 1  صفحة : 149

ابن صويط أرض السبلة، و ولي مكة مبارك بن زيد، و فيها وقع الطاعون في العراق مات في العراق قدر تسعين ألفا.

و في سنة 1133 ه:

في ثالث صفر: مر حاج الأحساء على العارض أميره سيف بن جبر، و مات علي أبو الجفان، و فيها بيع التمر على مئة و عشرين بالحمر، و الحب على خمسة و أربعين. و في أول رجب نوخ سعدون آل كثير للعمارية، و تامن منه الظهرة، و ملوى، و السريحة، و قتل من قوم سعدون قتلى كثيرون، و أغاروا على الدرعية و نهبوا منها بيوتا، و قتلوا ثلاثة عشر رجلا، و قاضي سعدون نجد، و أخذ شمر عند الجبل، و أخذ الطيار محل آل غزى، و ربط منهم أطفالا كثيرين، و ربط ابن صويط أخا الطيار، و طلبه أياه، و أطلقه، و جاء برد شديد و جراد كثير، و فيها ولد عبد العزيز بن محمد بن سعود.

و فيها قابل سعدون نخبة، و حجر آل كثير في العارض قبضتهم، و أظهر المدافع من الحساء، و نواخهم لعقربا، ثم حجرهم في العمارية، ثم لين ثم عدا على الدرعية و نهب فيها و قتلوا منه قتلى كثيرين.

و في سنة 1134 ه:

صالح ابن معمر أهل حريملاء، و حجر ابن مصبخ في ثادق، و فيها تولّى يحيى بن بركات في مكة، و فيها وقعة أهل المدينة و حرب.

و فيها أجملوا آل عفالق من الأحساء، و في أخرها مات الشيخ منيع بن محمد بن منيع العوسجي.

و في سنة 1135 ه:

مات الرئيس سعدون بن محمد آل غرير في الجندلية، و فيها ملك محمد بن عبد اللّه شيخ جلاجل الروضة، و بنيت‌

اسم الکتاب : خزانة التواريخ النجدية المؤلف : عبد الله بن عبد الرحمان آل بسام    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست