في القاموس: «ألجأه إليه: اضطرّه. وأمرَه إلى اللَّه: أسنده إليه». [1]
قوله: (فوثَبَ إليه إبراهيم بن محمّد). [ح 15/ 831]
هو الذي كان من شهود الكاظم 7 في وصيّته كما ذكر في صدر الحديث السابق.
قوله: (وما كان لِيَأمَنَك). [ح 15/ 831] هي لام الجحود.
قوله: (وإدخالُه) [ح 15/ 831] أي موسى 7 إخوة عليّ 7 في ولايته، أي كونه 7 وليّ امورهم.
قوله: (فَزَجَرَها إسحاقُ بن جعفر). [ح 15/ 831]
لمّا كان هذا النقل من دلائل إمامته ردعها إسحاق رضى الله عنه على وجه التقيّة.
قوله: (فتعيَّنَ لي ما عليهم). [ح 15/ 831]
الظاهر أنّه أمر من التعيّن بمعنى العينة بالكسر، وهي السلف، والمعنى: اشتَر لي من غرمائهم ما يطلبون منهم، وليكن تلك المعاملة على وجه العينة لئلّا يتحقّق الكالي بالكالي.
قوله: (ولكن حَسَدُ أبينا). [ح 15/ 831]
خبره محذوف، أي حمله على ذلك.
قوله: (إنّي أعرِفُ صفوانَ بن يحيى). [ح 15/ 831]
كان وكيلًا لموسى بن عليّ 7.
قوله: (اعْنى بامورِهم). [ح 15/ 831]
في الأساس: «عني- بالكسر-: تعب؛ وعُنيت بحاجتك اعنى بها». [2]
قوله: (ومِنَ الذي يكونُ بعدَه). [ح 16/ 832]
في كتاب إعلام الورى في الباب السابع من الركن الثالث: «ولا من الذي يكون بعده». [3]