responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 598

قوله: (إلّا ألْجَأه). [ح 15/ 831]

في القاموس: «ألجأه إليه: اضطرّه. وأمرَه إلى اللَّه: أسنده إليه». [1]

قوله: (فوثَبَ إليه إبراهيم بن محمّد). [ح 15/ 831]

هو الذي كان من شهود الكاظم 7 في وصيّته كما ذكر في صدر الحديث السابق.

قوله: (وما كان لِيَأمَنَك). [ح 15/ 831] هي لام الجحود.

قوله: (وإدخالُه) [ح 15/ 831] أي موسى 7 إخوة عليّ 7 في ولايته، أي كونه 7 وليّ امورهم.

قوله: (فَزَجَرَها إسحاقُ بن جعفر). [ح 15/ 831]

لمّا كان هذا النقل من دلائل إمامته ردعها إسحاق رضى الله عنه على وجه التقيّة.

قوله: (فتعيَّنَ لي ما عليهم). [ح 15/ 831]

الظاهر أنّه أمر من التعيّن بمعنى العينة بالكسر، وهي السلف، والمعنى: اشتَر لي من غرمائهم ما يطلبون منهم، وليكن تلك المعاملة على وجه العينة لئلّا يتحقّق الكالي بالكالي.

قوله: (ولكن حَسَدُ أبينا). [ح 15/ 831]

خبره محذوف، أي حمله على ذلك.

قوله: (إنّي أعرِفُ صفوانَ بن يحيى). [ح 15/ 831]

كان وكيلًا لموسى بن عليّ 7.

قوله: (اعْنى‌ بامورِهم). [ح 15/ 831]

في الأساس: «عني- بالكسر-: تعب؛ وعُنيت بحاجتك اعنى بها». [2]

قوله: (ومِنَ الذي يكونُ بعدَه). [ح 16/ 832]

في كتاب إعلام الورى في الباب السابع من الركن الثالث: «ولا من الذي يكون بعده». [3]


[1]. القاموس المحيط، ج 1، ص 27 (لجأ).

[2]. لم نعثر عليه في أساس البلاغة. نعم، هو موجود نصّاً في الصحاح، ج 6، ص 2440 (عني). وانظر أيضاً: النهاية، ج 3، ص 314 (عني).

[3]. إعلام الورى، ص 320.

اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 598
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست