responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 584

[باب الإشارة و النصّ على الحسين بن عليّ 7‌]

قوله: (فلمّا قبض 7 وضع على السرير ثمّ انطَلَقوا به) [1]. [ح 1/ 782]

وفي بعض النسخ: «فلمّا قبض 7 ووضع على السرير انطلقوا به».

قوله: (ذو العُوَيْنَيْنِ). [ح 1/ 782]

في الصحاح: «العين: حاسّة الرؤية. وتصغيرها: عيينة، ومنه قيل للجاسوس: ذو العُيَيْنَتَيْنِ، ولا تقل: ذو العُوَيْنَتَيْنِ» [2].

قوله: (من غير آل محمّد). [ح 2/ 783]

هكذا في النسخ التي رأيناها، والشيخ الطبرسي (قدس سره) أورد هذا الحديث في كتاب إعلام الورى في الباب الثامن من الركن الثالث نقلًا عن الكليني ; وذكر مكان «غير»: «من عترة» [3]. فتبصّر.

قوله: (كالكتاب المعجَم في الرَّقِّ المُنَمْنَمِ). [ح 2/ 783]

في الأساس: «كتاب فلان اعجم: إذا لم يُفهم ما كتب فيه» [4].

وفي الصحاح: «الرَّقّ- بالفتح-: ما يكتب فيه، وهو جلد رقيق» [5].

وفي القاموس: «نمنمه: زخرفه ونقشه» [6].

باب الإشارة و النصّ على عليّ بن الحسين 8

قال الشيخ الجليل عماد الإسلام الشيخ أبو جعفر محمّد بن بابويه في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة:

من أوضح الأدلّة على الإمامة أنّ اللَّه- عزَّ وجلَّ- جعل آية النبيّ أنّه أتى بقصص الأنبياء


[1]. في الكافي المطبوع: «فلمّا قبض الحسن 7 و وُضِعَ على السرير ثمّ انطلقوا به ...».

[2]. الصحاح، ج 6، ص 2170 (عين).

[3]. إعلام الورى، ص 216، و فيه كما في الكافي.

[4]. أساس البلاغة، ص 410 (عجم).

[5]. الصحاح، ج 4، ص 1483 (رقق).

[6]. القاموس المحيط، ج 4، ص 183 (نمم).

اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 584
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست