responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 536

في النهاية: «التشمير: الجدّ والاجتهاد» [1].

قوله: (عند عبد اللَّه بن الحسن). [ح 1/ 624]

هو عبد اللَّه بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب 7، ادّعى الإمامة زماناً لنفسه، ثمّ لابنه محمّد، وسيجي‌ء طرف من أحواله في باب ما يفصل به بين دعوى المحقّ والمبطل، ويذكر طرف آخر في باب تاريخ مولد الحسن 7.

قوله: (دِرْعَه). [ح 1/ 624]

في القاموس: «درع الحديد، وقد تذكّر، ومن المرأة قميصها مذكّر» [2].

قوله: (ولَامَتَهُ). [ح 1/ 624]

في النهاية: لمّا انصرف النبيّ 6 من الخندق ووضع لامته، أتاه جبرئيل 7 فأمره بالخروج إلى بني قريظة. اللأمة مهموزةً: الدرع، وقيل: السلاح» [3].

قوله: (ومِغْفَرَهُ). [ح 1/ 624]

في القاموس: «المغفر، كمنبر: زَرَد من الدرع يلبس تحت القلنسوة، أو حَلَقٌ يتقنّع بها المتسلّح» [4]. وفيه: «زَرِد الدرعَ: سَرَدَها» [5].

وفي الصحاح: «الزرد، مثل السرد، وهو تداخل حلق الدرع بعضها في بعض، والزرد بالتحريك: الدرع المزرودة. والزرّاد: صانعها» [6].

قوله: ( [إنّ عندي لراية رسول اللَّه 6‌] المِغْلَبَةَ). [ح 1/ 624]

في الوافي: «كأنّها اسم إحدى راياته؛ فإنّه 6 كان يسمّي ثيابه ودوابّه و أمتعته» [7].

قوله: ( [لم يَصِلْ من المشركين إلى المسلمين‌] نُشّابَةٌ). [ح 1/ 624]

في الصحاح: «النُّشّاب- بالضمّ مشدّدةً-: السهام، الواحدة: نشّابة» [8].

قوله: (لَمِثْلَ الذي جاءت). [ح 1/ 624] بكسر الميم.

في الوافي:

لمثل الذي جاءت به الملائكة؛ يعني ما يشبه ذلك وما هو نظير له، ولعلّه أشار بذلك إلى‌


[1]. النهاية، ج 2، ص 500 (شهر).

[2]. القاموس المحيط، ج 3، ص 20 (درع).

[3]. النهاية، ج 4، ص 220 (لام).

[4]. القاموس المحيط، ج 2، ص 103 (غفر).

[5]. القاموس المحيط، ج 1، ص 297 (زرد).

[6]. الصحاح، ج 2، ص 480 (زرد).

[7]. الوافى، ج 3، ص 569.

[8]. الصحاح، ج 1، ص 224 (نشب).

اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 536
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست