responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 505

قوله: (الأخُ الشقيقُ). [ح 1/ 527]

في النهاية: «شقيق الرجل: أخوه لأبيه وامّه» [1].

قوله: (ومَفْزَعُ العباد في الداهيةِ النِّآدِ). [ح 1/ 527]

في القاموس: «النآد، كسحاب: الداهية» [2].

و المذكور في كتاب إكمال الدين: «ومفزع العباد في الداهية، الإمام أمين اللَّه» إلى آخره‌ [3].

والمذكور في كتاب الأمالي للصدوق‌ [4] وفي كتاب العيون‌ [5] في باب ما جاء عن الرضا 7 في وصف الإمام كما في الكافي، ولكن بدون «النآد». وهكذا في الاحتجاج‌ [6].

والداهية: الأمر العظيم؛ كذا في الصحاح‌ [7].

قوله: (ضَلَّتِ العقولُ). [ح 1/ 527]

في الأساس: «ضلَّ عن الطريق وعن القصد» [8].

قوله: (وتاهَتِ الحُلُومُ). [ح 1/ 527]

في القاموس: «التيه- بالكسر-: الضلال، تاه تيهاً ويكسر [9]». وفيه: «الحلم- بالكسر- الإناءة والعقل. والجمع: أحلام وحلوم، ومنه: «أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلامُهُمْ»» [10].

قوله: (خَسَأتِ العيونُ). [ح 1/ 527]

في الصحاح: «خسأ بصره خسأ، أي سدر، ومنه قوله تعالى‌: «يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً»» [11]. وفيه: «السدر: تحيّر البصر» [12].


[1]. النهاية، ج 2، ص 492 (شقق).

[2]. القاموس المحيط، ج 1، ص 340 (نأد).

[3]. كمال الدين، ج 2، ص 667، ح 32.

[4]. الأمالي للصدوق، ص 674، ح 1.

[5]. عيون أخبار الرضا، ج 1، ص 216، ح 1.

[6]. الاحتجاج، ج 2، ص 434.

[7]. الصحاح، ج 6، ص 2344 (دهو).

[8]. أساس البلاغة، ص 378 (ضلل).

[9]. القاموس المحيط، ج 4، ص 282 (توه).

[10]. القاموس المحيط، ج 4، ص 99 (حلم). و الآية في سورة الطور (52): 32.

[11]. الصحاح، ج 1، ص 47 (خسأ). و الآية في سورة الملك (67): 4.

[12]. الصحاح، ج 2، ص 680 (سدر).

اسم الکتاب : الذريعة إلى حافظ الشريعة المؤلف : رفيع الدين محمد الجيلاني    الجزء : 1  صفحة : 505
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست