responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحاشية على أصول الكافي المؤلف : الأسترآبادي، محمّد أمين    الجزء : 1  صفحة : 94

[باب النهي عن القول‌]

قوله: (إنّ الرجل لينتزع الآية) إلخ [ح 4/ 102] ذمُّ استنباط الرعيّة من الآيات الشريفة.

«عنوان».

قوله: (ويقفوا عند ما لايعلمون) [ح 7/ 105] الأمر بالتوقّف. «عنوان».

[باب من عمل بغير علم‌]

قوله: (لا يقبل اللَّه عملًا إلّابمعرفة) إلخ [ح 2/ 109] سيجي‌ء أنّ للإيمان معنيين:

أحدهما موهبيّ لم يكلِّف اللَّه العباد بتحصيله وهو المعرفة باللَّه وبرسوله، والآخر من أفعالنا الاختياريّة وهو الانقياد القلبي واللساني والجوارح على وفق المعرفة.

و قوله 7: «الإيمان بعضه من بعض» معناه أنّ بعضه ناشئ من بعض، أي الانتفاع بكلّ جزء من أجزائه الثلاثة يتوقّف على تحقّق الجزءين الآخرين. «ا م ن».

[باب المستأكل بعلمه و المباهي به‌]

قوله: (ومن أخذ العلم من أهله وعمل به‌ [1] نجا) [ح 1/ 118]

هذا من جملة تصريحاتهم : بأنّه يجب أخذ العلم عنهم ولايجوز الاستقلال بالأفكار في العقائد والأعمال؛ لأنّ المستقلّ بفكره- أي الّذي لم يأخذ المقدّمتين منهم :- كثيراً ما يخطئ في مادّة أفكاره. «ا م ن».

[باب لزوم الحجّة على العالم ...]

قوله: (إذا بلغت النفس) إلخ [ح 3/ 126] لم يكن للعالم توبة عند الاحتضار. «عنوان».

[باب النوادر]

قوله: (باب النوادر) في باب النوادر تصريحات بانحصار طريق علم الدين في السماع، ومعناه باب أحاديث متفرّقة. «بخطه».


[1]. في المصدر: بعلمه‌

اسم الکتاب : الحاشية على أصول الكافي المؤلف : الأسترآبادي، محمّد أمين    الجزء : 1  صفحة : 94
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست