المصادر [1] ، ولكن مضمون الروايتين لا يخلو من غرابة فإن الآية الكريمة المذكورة إنما تتضمن حكاية ما خوطب به إبراهيم 7 ، وليس الخطاب موجهاً فيها إلى النبي (صلى اللّ?ه عليه و آله وسلم)، فلاحظ.
[1] بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ج:28 ص:95.