فتحصل من جميع ما تقدم أن ما أفاده السيد الأستاذ (قدس سره) من عدم الدليل على كون التأخير في أداء الحج معصية كبيرة حتى على القول بكون فورية وجوبه شرعية نفسية هو الأحرى بالقبول.