اسم الکتاب : البرصان و العرجان و العميان و الحولان المؤلف : عمرو بن بحر الجاحظ الجزء : 1 صفحة : 388
و منهم: أصطاث الرّومي، صديق أبي عمارة، قاتل باليسار، و شدّ ترسه على يمنيه المقطوعة، فكأنه لم يزل رجلا أعسر[1].
-و الموالي، و زعمت أنّي بخست الموالي حقوقهم كما أنّي أعطيت العرب ما ليس لهم. و عبتني بكتاب العرب و العجم، و زعمت أنّ القول في فرق ما بين العرب و العجم هو القول في فرق ما بين الموالي و العرب، و نسبتني إلى التكرار و الترداد» . و ورد اسمه في كتاب الفرق بين الفرق 162 بلفظ «فضل الموالي على العرب» . و جاء في العقد 3: 416-417 نص مطول من هذا الكتاب باسم «كتاب الموالى و العرب» . و في 6: 77 منه نص من كتاب «الموالي» . و لكن القول ما قال الجاحظ في كتابيه.
[1]في الأصل: «أعر» . .
اسم الکتاب : البرصان و العرجان و العميان و الحولان المؤلف : عمرو بن بحر الجاحظ الجزء : 1 صفحة : 388