responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 326

عبيدة، و كانت دمشق منازل ملوك غسّان و بها آثار لآل جفنة [a] و الاغلب على مدينة دمشق اهل اليمن و بها قوم من قيس و منازل بنى اميّة و قصورهم اكثر منازلها و بها خضراء معوية و هى دار الامارة و مسجدها الذى ليس فى الاسلام احسن منه بالرخام و الذهب بناه الوليد بن عبد الملك بن مروان فى خلافته، و لجند دمشق من الكور الغوطة و اهلها غسّان و بطون من قيس و بها قوم من ربيعة و حوران [b] و مدينتها بصرى و اهلها قوم من قيس من بنى مرّة خلا السّويدا فانّ بها قوما [c] من كلب و البثنيّة [d] و مدينتها أذرعات و اهلها قوم من يمن و من قيس و الظاهر [e] و مدينتها عمّان و الغور و مدينتها ريحا [f] و هاتان المدينتان ارض البلقاء و اهلها قوم من قيس و بها جماعة من قريش و جبال [g] و مدينتها عرندل [h] و اهلها قوم من غسّان و من بلقين [i] و غيرهم و مآب [i] و زغر و اهلها اخلاط من الناس و بها القرية المعروفة بمؤتة التى قتل فيها جعفر بن ابى طالب و زيد بن حارثة و عبد الله بن رواحة و الشّراة و مدينتها أذرح و اهلها موالى بنى هاشم و بها الحميمة منازل علىّ بن عبد الله بن العبّاس بن عبد المطّلب و ولده و الجولان و مدينتها بانياس و اهلها قوم من قيس اكثرهم بنو مرّة و بها نفر من اهل اليمن و جبل سنير [k] و اهلها بنو ضبّة


اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 326
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست