responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 206

يقال له بسخره [a] بن بهبوذان [b] قطع الى عمان فادّعى الى الازد ثم كان بعد سائسا لعثمان بن ابى العاص الثقفىّ و معه هاجر الى البصرة*

ال خالد بن صفوان الأهتمين‌

كان خالد بن صفوان ابن [c] عبد الله* بن عمرو [d] بن الاهتم و كان قيس بن عاصم بن سنان [e] و جماعة من بنى منقر اغاروا على الحيرة و السّيلحين فاخذوا فيما اخذوا علجة امرأة حاملة كانت امرأة اكّار و بها و ضاءة [f] فطلبها سمىّ بن سنان المنقرىّ فوهبها له فولدت له الاهتم بعد ايّام فلمّا وفدت بنو تميم [g] على النبىّ صلعم استبّ قيس ابن عاصم و عمرو بن الاهتم فقال قيس‌

جاءت* بكم عفرّة من [h] أرضها* * * حيريّة ليست كما تزعمون‌

فقال عمرو بن الاهتم لقيس‌

إن تبغضونا فإنّ الروم أصلكم‌* * * و الرّوم لا تملك البغضاء للعرب*

آل ألجهم [i] بن بدر بن جهم بن مسعود

قال كان مسعود عبدا* لحبيب بن شهاب السّامىّ [k] و كان حبيب اصابته خديعة او سرقة [l] فتعلّم الطبيخ فاشتراه عبد الله بن عامر بن كريز فلمّا علم قصّته اعتقه و اقطعه دارا مقابل مسجد البصرة و كان مسعود هرب من حبيب قلحق بخراسان فادّعى فى بنى سامة و خرج فى الدولة [m] و كان سامة بن لؤىّ خرج الى عمان فمات بها فقالت قريش‌


اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست