responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظام الحكم في الاسلام المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 8
الحاضر.

بدأ بتلخيص الكتاب الي جانب تأليفه بعض الفضلاء وأكمل تلخيص المجلد الاول منه، ثم تكاثرت الطلبات علي التلخيص، فقام بعض تلامذة الاستاذ المعظم باعداد هذا التلخيص، مراعين فيه ما يلي :

1 - حافظنا علي آراء الاستاذ المؤلف بدقة كاملة، وحتي علي عباراته، الا عندما تقتضي الضرورة اختصار العبارة، أو تغيير ألفاظ فيها.

2 - قمنا بتغيير التسلسل والترتيب لبعض المباحث، أو دمجها في مبحث واحد.

أصول الحكم الاسلامي :

محور الكتاب هو الدولة الاسلامية في عصر الغيبة، وطريقة البحث في مسائلها ومبانيها هي اسلوب البحث الفقهي المستند الي الادلة العقلية والنقلية . ولما كانت الدولة بنظر الاستاذ المعظم من الموضوعات العرفية العقلائية التي أمضاها الشارع فقد تبني الاستاذ في كل بحث، قبل التمسك بالادلة النقلية اصولا عقليا أو عقلائيا، فاستجمعناها كما يلي :

1 - أصل حاكمية الانسان علي مصيره، وأنه لا ولاية لاحد علي أحد، الذي هو أساس قانون انتخاب الناس ومشروعية الحكومة الاسلامية .

2 - أصل حرية الانسان، الذي تتشعب منه حرية الرأي والتعبير.

3 - أصل أن يكون الحاكم هو الشخص الاصلح .

4 - أصل المطالبة بتحقيق العدالة .

5 - أصل المطالبة باحقاق الحقوق والذب عنها، الذي يتشعب منه حق الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.
اسم الکتاب : نظام الحكم في الاسلام المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست