responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهاية الاصول المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 319

الثاني : أن القدماء من الاصوليين كانوا يقصدون بالعام المجموعي كل مركب ذي أجزاء; و لذا كانوا يمثلون له بمثل الدار و نحوها فتنبه .

الثالث : الخاص عند القوم لم يكن أمرا مقابلا للعام، حتي يكون بينهما تقابل، و يكون له لفظ يخصه كالعام، بحيث تنقسم الالفاظ الي قسمين ممتازين : قسم منها يسمي بالعام، و قسم آخر يسمي بالخاص، بل كانوا يريدون بالعام، العام غير المخصص ; وبالخاص العام المخصص بوصف أواستثناء أو نحوهما، فراجع كلماتهم .
اسم الکتاب : نهاية الاصول المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست