responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موعود الاديان المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 181
يسير الي رومية فاذا نزل عليها كبر المسلمون ثلث تكبيرات ..."[1].

5 - و في حديث عن الامام الباقر(ع) :

"فيفتح الله تعالي للمهدي أرض الحجاز و يستخرج من كان في السجن من بني هاشم و تنزل الرايات السود الكوفة ... و يبعث المهدي جنوده في الافاق ... و تستقيم له البلدان و يفتح الله علي يديه القسطنطنية"[2].

6 - رواية أم سلمة عن رسول الله 6 حول المهدي (ع) :

"... فيجتمع الناس اليه كالطير الواردة المتفرقة حتي يجتمع اليه ثلاثمئة و أربعة عشر رجلا فيهم نسوة فيظهر علي كل جبار و ابن جبار..."[3].

7 - رواية أبي سعيد الخدري عن رسول الله 6 :

"يأوي الي المهدي أمته كما تأوي النحل الي يعسوبها يملا الارض عدلا كما ملئت جورا حتي يكون الناس علي مثل أمرهم الاول ..."[4].

8 - عن رسول الله 6 :

"يرضي بخلافته أهل السماء و أهل الارض و الطير في الجو..."[5].

[1] المصدر السابق، ص 208، ح 220 .
[2] المصدر السابق، ص 217، ح 233 .
[3] مجمع الزوائد، ج 7، ص 315 .
[4] الحاوي للفتاوي، ج 2، ص 237 .
[5] الصواعق المحرقة، ص 164 ; كشف الغمة، ج 2، ص 481 ; اثبات الهداة، ج 3، ص 642، ح 15 .
اسم الکتاب : موعود الاديان المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 181
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست