responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مباني فقهي حكومت اسلامي المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 331

فصل پنجم بررسي روايات مورد استناد اهل سكوت در عصر غيبت

در اين فصل به ذكر اخبار و رواياتي كه گمان شده از آنها وجوب سكوت و سكون در مقابل جنايت و ستمگريهاي دشمنان در زمان غيبت و ضرورت عدم دخالت در شؤون سياسي و اقامه دولت و حكومت عادله استفاده مي‌شود مي‌پردازيم :

بسياري از اين روايات در باب سيزده كتاب الجهاد وسائل الشيعه گردآوري شده است، و در حقيقت اين اخبار ظاهرا معارض با اخبار و رواياتي است كه ما به عنوان دليل بر وجود تلاش براي اقامه حكومت و دولت عادلانه در عصر غيبت به آن استناد نموديم، كه در اينجا به طرح و بحث و بررسي آنها پرداخته و مراد و منظور واقعي آنها را مشخص خواهيم نمود:

1 - صحيحه عيص بن قاسم

محمد بن يعقوب عن ... عيص بن القاسم قال سمعت اباعبدالله (ع) يقول : "عليكم بتقوي الله وحده لاشريك له، و انظروا لانفسكم، فوالله ان الرجل يكون له الغنم فيها الراعي فاذا وجد رجلا هو اعلم بغنمه من الذي هم فيها يخرجه و يجئ بذلك الرجل الذي هو اعلم بغنمه من الذي كان فيها، والله لو كانت لاحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بهاثم كانت الاخري باقية يعمل علي ما قد استبان لها ولكن له نفس واحدة اذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة . فانتم احق ان تختاروا لانفسكم، آن اتاكم آت منا فانظروا علي اي شئ تخرجون، ولا تقولوا: خرج زيد، فان زيدا كان عالما و كان صدوقا و لم يدعكم الي نفسه، و انما دعاكم الي الرضا من آل محمد6 ولو ظهر لوفي بما دعاكم اليه، انما خرج الي سلطان مجتمع لينقضه، فالخارج منا اليوم الي اي شئ يدعوكم ؟ الي الرضا من آل محمد6؟ فنحن نشهدكم انا لسنا نرضي به و هو يعصينا اليوم و ليس معه احد، و هو اذا كانت الرايات والالوية اجدران
اسم الکتاب : مباني فقهي حكومت اسلامي المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست