responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 135

ممّا يقلّله في أعينهم و يحبّ المقام على ما هو عليه محبّة لأهله و ميلا إليها و صيانة لها و لنفسه لا يحرّم المتعة بل يدين اللّه بها فهل عليه في تركه ذلك مأثم أم لا.

الجواب في ذلك يستحبّ له أن يطيع اللّه تعالى ليزول عنه الحلف في المعصية و لو مرّة واحدة.

فإن رأيت أدام اللّه عزّك أن تسأل لي عن ذلك و تشرحه لي و تجيب في كلّ مسألة بما العمل به و تقلّدني المنّة في ذلك جعلك اللّه السّبب في كلّ خير و أجراه على يدك فعلت مثابا إن شاء اللّه أطال اللّه بقاءك و أدام عزّك و تأييدك و سعادتك و سلامتك و كرامتك و أتمّ نعمته عليك و زاد في إحسانه إليك و جعلني من السّوء فداك و قدّمني عنك و قبلك الحمد للّه ربّ العالمين و صلّى اللّه على محمّد النّبيّ و آله و سلّم كثيرا.

قال ابن نوح نسخت هذه النّسخة من الدّرجين القديمين اللّذين فيهما الخط و التّوقيعات. غ

اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 135
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست