ويل للعرب بعد الخمس و العشرين و المائة من شر قد اقترب 223
ويل لمن هدمك، و ويل لمن سهّل هدمك، و ويل لبانيك بالمطبوخ 367
و يعمل عمل الجبابرة الأولى فيغضب اللّه من السّماء، لكلّ عمله 234
و يسير الجيش القحطانيّ حتى يستخرجوا الخليفة و هو كاره خائف 274
و يتوجّه إلى الآفاق فلا تبقى مدينة وطئها ذو القرنين إلا دخلها 410
و يتوجّه إلى الآفاق فلا تبقى مدينة وطئها ذو القرنين إلا دخلها 403
و يدخل المهديّ بيت المقدس و يصلّي بالنّاس إماما فإذا كان يوم 404
و يقتل يومئذ السفيانيّ و من معه حتّى لا يترك منهم مخبرا و الخائب 411
و يأجوج و مأجوج في وقت عيسى ابن مريم. قالوا: يا أمير المؤمنين 474
و ينادي منادي الجرحى على القتلى، و دفن الرّجال، و غلبة الهند 513
حرف الياء
يا عليّ إنّي و اللّه ما أحدّثك إلا ما سمعته أذناي و وعاه قلبي و نظره 9
يا عمرو إني مفارقكم ثم قال: سنة السّبعين فيها بلاء قالها ثلاثا 19
يا معشر النّاس سلوني قبل أن تفقدوني هذا سفط العلم، هذا لعاب 21
يا بن رسول اللّه و ابني، إنّي أعلم فيها ما لم تعلم، إنّها لمّا نزلت 56
يا يهوديّ و لم لم تقل: أخبرني عن سبع فقال له اليهودي: إنك 58
يا هارونيّ ما منعك أن تقول سبعا؟قال: أسألك عن ثلاث فإن 59
يا بنيّ، إنّي ميّت من ليلتي هذه، فإذا أنا متّ فغسّلني و كفّنّي 62
يا عليّ الأئمّة الرّاشدون المهتدون المعصومون من ولدك أحد 72
يا عليّ أنت وصيّي حربك حربي و سلمك سلمي و أنت الإمام و أبو 76
يا كميل ما من علم إلا و أنا أفتحه، و ما من سرّ إلا و القائم يختمه 83