تبارك خالقها و رافعها و مبدلها و طاويها كطي السجل للكتاب 499
تخرج رايات سود تقاتل السفياني، فيهم شاب من بني هاشم 232
تختلف ثلاث رايات، راية بالمغرب، ويل لمصر و ما يحل بها 510
تسير الجيوش حتى تصير بوادي القرى في هدوء و رفق. 61
تعلموا العلم تعرفوا به، و اعملوا به تكونوا من أهله، فإنه 157
تعود دار الملك إلى الزوراء، و تصير الأمور شورى من غلب 504
تفترق هذه الأمة على ثلاث و سبعين فرقة اثنتان و سبعون في 186
تفرجي تضيقي، و تضيقي تفرجي، ثم قال: هلكت المحاضير 336
تقبل رايات من شرقي الأرض غير معلمة، ليست بقطن و لا 233
تقبل رايات من شرقي الأرض فبينما هم على ذلك إذ أقبلت 278
تكون أربع فتن الأولى: استحلال الدماء، و الثانية: استحلال 155
تكون مدينة بين الفرات و دجلة يكون فيها حرب مفظعة. 256
تكون فتن، ثم تكون جماعة على رأس رجل من أهل بيتي ليس 338
تمسخ طائفة من أمتي قردة، و طائفة خنازير، و يخسف بطائفة 330
تمتلئ الأرض ظلما و جورا، حتى يدخل كل بيت خوف و حرب 334
حرف الثاء
ثم ينهض اليماني لمحاربة السفياني و يقتل النصراني ثميظهر 277
ثم يسير إلى الموضع المعروف بقرقيسيا، فيكون له بها وقعة 327
ثم يسير و من معه من المسلمين، لا يمرون على حصن ببلد 407
ثم يأمر المهدي بإنشاء مراكب، فينشىء أربعمائة سفينة في ساحل 408