responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علامات المهدي المنتظر في خطب الامام علي و رسائله و احاديثه المؤلف : مهدي حمد الفتلاوي    الجزء : 1  صفحة : 461

تبارك خالقها و رافعها و مبدلها و طاويها كطي السجل للكتاب 499

تخرج رايات سود تقاتل السفياني، فيهم شاب من بني هاشم 232

تختلف ثلاث رايات، راية بالمغرب، ويل لمصر و ما يحل بها 510

تسير الجيوش حتى تصير بوادي القرى في هدوء و رفق. 61

تعلموا العلم تعرفوا به، و اعملوا به تكونوا من أهله، فإنه 157

تعود دار الملك إلى الزوراء، و تصير الأمور شورى من غلب 504

تفترق هذه الأمة على ثلاث و سبعين فرقة اثنتان و سبعون في 186

تفرجي تضيقي، و تضيقي تفرجي، ثم قال: هلكت المحاضير 336

تقبل رايات من شرقي الأرض غير معلمة، ليست بقطن و لا 233

تقبل رايات من شرقي الأرض فبينما هم على ذلك إذ أقبلت 278

تكون أربع فتن الأولى: استحلال الدماء، و الثانية: استحلال 155

تكون مدينة بين الفرات و دجلة يكون فيها حرب مفظعة. 256

تكون فتن، ثم تكون جماعة على رأس رجل من أهل بيتي ليس 338

تمسخ طائفة من أمتي قردة، و طائفة خنازير، و يخسف بطائفة 330

تمتلئ الأرض ظلما و جورا، حتى يدخل كل بيت خوف و حرب 334

حرف الثاء

ثم ينهض اليماني لمحاربة السفياني و يقتل النصراني ثميظهر 277

ثم يسير إلى الموضع المعروف بقرقيسيا، فيكون له بها وقعة 327

ثم يسير و من معه من المسلمين، لا يمرون على حصن ببلد 407

ثم يأمر المهدي بإنشاء مراكب، فينشى‌ء أربعمائة سفينة في ساحل 408

اسم الکتاب : علامات المهدي المنتظر في خطب الامام علي و رسائله و احاديثه المؤلف : مهدي حمد الفتلاوي    الجزء : 1  صفحة : 461
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست