كثروا في صفوفهم وكان الوهابيون مطية لكل من أراد الكيد للاسلام واهله، كما أثبتته الأحداث والوقائع"[1].
فهل هذا من القضاء العادل والمنهج التحقيقي؟ وجواب ذلك يكون بعهدة الدكتور القفاري!!
1 ـ اصول مذهب الشيعة: ص 269.