كلمة الختام
إنّ علىََ مَنْ يريد الخير لهذه الأُمّة الإسلاميّة المستضعفة - في عالم اليوم - والمستهدفة من قبل الكفر العالمي، وكلّ الكفار من يهود ونصارىََ وملحدين:
أنْ يحاول جمع كلمتهم لا التفريق بينهم.
وأنْ يركّز علىََ ما يقبله كلّهم من الملتزمات وإن اختلفوا في جزئيّاتها،