responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام المهدي عج عند اهل السنة المؤلف : السيد مهدي فقيه ايماني    الجزء : 1  صفحة : 321

عدله حتى يأمر مناديا فينادى فيقول من له فى مال حاجة فما يقوم من الناس إلا رجل واحد فيقول أنا فيقول ائت السدان يعنى الخازن فقل له إن المهدى يأمرك أن تعطينى ما لا فيقول له احث حتى إذا جعله فى حجره و ائتزره ندم فيقول كنت أجشع أمة محمد صلى اللّه عليه و سلم أو عجز عنى ما وسعهم قال فيرده فلا يقبل منه فيقال له إنا لا نأخذ شيئا أعطيناه فيكون كذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين ثم لا خير فى العيش بعده أو قال ثم لا خير في الحياة بعده-قلت رواه الترمذى و غيره باختصار كثير- رواه أحمد باسانيد و أبو يعلى باختصار كثير و رجالهما ثقات. و عنه قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم يخرج عند انقطاع من الزمان و ظهور من الفتن رجل يقال له السفاح يكون أعطاؤه المال حثيا. رواه أحمد و فيه عطية العوفى و هو ضعيف و وثقه ابن معين، و بقية رجاله ثقات. و عنه عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم قال ليقومن على أمتى من أهل بيتى اقنى أجلى يوسع الأرض عدلا كما وسعت ظلما و جورا يملك سبع سنين. رواه أبو يعلى و فيه عدى بن أبى عمارة قال العقيلى فى حديثه اضطراب، و بقية رجاله رجال الصحيح. و عن قرة بن إياس قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم لتملأن الارض ظلما و جورا فاذا ملئت جورا و ظلما بعث اللّه رجلا منى اسمه اسمى و اسم ابيه اسم أبى يملؤها عدلا و قسطا كما ملئت جورا و ظلما فلا تمنع السماء شيئا من قطرها و لا الأرض شيئا من نباتها يلبث فيكم سبعا أو ثمانيا أو تسعا يعنى سنين. رواه البزار و الطبرانى في الكبير و الاوسط من طريق داود بن المحبر بن قحذم عن ابيه و كلاهما ضعيف. و عن أم سلمة قالت قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم يبايع لرجل بين مكة و المقام عدة أهل بدر فيأتيه عصايب أهل العراق و أبدال أهل الشام فيغزوهم جيش من أهل الشام حتى إذا كانوا بالبيداء خسف بهم فيغزوهم رجل من قريش أخواله من كلب فيلتقون فيهزمهم اللّه فالخائب من خاب من غنيمة كلب-قلت في الصحيح طرف منه- رواه الطبرانى فى الكبير و الاوسط باختصار و فيه عمران القطان و ثقه ابن حبان‌

اسم الکتاب : الإمام المهدي عج عند اهل السنة المؤلف : السيد مهدي فقيه ايماني    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست