responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام المهدي عج عند اهل السنة المؤلف : السيد مهدي فقيه ايماني    الجزء : 1  صفحة : 248

[أحاديث جابر بن عبد اللّه الأنصاري و الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب 7 و عبد اللّه بن عباس حول المهديّ المنتظر جعلنا اللّه فداه و أسعدنا بأيّامه المتشعشعة].

585-أخبرني الشيخ الصالح صدر الدين إبراهيم ابن الشيخ الإمام عماد الدين محمد ابن شيخ الإسلام شهاب الدين عمر بن محمد السهروردي قدّس اللّه روحه العزيز، قلت له: أخبرك الشيخ أبو الحسن عليّ بن عبد اللّه بن المعين البغدادي إجازة بروايته عن أبي الفضل محمد بن ناصر السلامي إجازة بروايته عن الحافظ أبي محمد الحسن بن أحمد السمرقندي إجازة، قال: حدّثني الشيخ الإمام أبو بكر محمد بن أبي إسحاق إبراهيم بن يعقوب الكلاباذي البخاري رضي اللّه عنه، حدّثني محمد بن الحسن بن عليّ، قال: حدّثنا أبو عبد اللّه الحسين بن محمد بن أحمد، قال: حدّثنا إسماعيل بن أبي أوكس، قال: حدّثنا مالك بن البين، قال: حدثنا محمد بن المنذر:

عن جابر بن عبد اللّه قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم: من أنكر خروج المهديّ فقد كفر بما أنزل على محمد، و من أنكر نزول عيسى فقد كفر، و من أنكر خروج الدجال فقد كفر، فإن جبرئيل 7 أخبرني بأن اللّه عزّ و جلّ يقول:

من لم يؤمن بالقدر خيره و شرّه فليتّخذ ربّا غيري.

586-589-أنبأني السيّد الإمام جمال الدين رضيّ الإسلام أحمد بن موسى ابن جعفر بن محمد الطاووسي الحسني ;، قال: أنبأنا شيخ الشرف شمس الدين فخار بن معد الموسوي، أخبرنا شاذان بن جبرائيل القمّي، عن جعفر بن محمد الدوريستي، عن أبيه، عن الشيخ الفقيه أبي جعفر محمد بن عليّ بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمّي‌ [1] قال: حدّثنا جعفر بن محمد بن مسرور-رضي اللّه عنه-


[1] رواه في أول الباب: (25) و هو باب ما أخبر به النبيّ صلى اللّه عليه و آله و سلم من وقوع الغيبة من كتاب إكمال الدين: ج 1، ص 586، و في ط 1، ص 167، و ما وضعناه بين المعقوفات مأخوذ منه.

غ

اسم الکتاب : الإمام المهدي عج عند اهل السنة المؤلف : السيد مهدي فقيه ايماني    الجزء : 1  صفحة : 248
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست