ثم ذكر أسماء من له اجازة عنهم و بعض من له اجازة عنه.
له «فرائد السمطين، في فضائل المرتضى و البتول و السبطين و الأئمة من ذريتهم :» ، حققه و علق عليه العلامة المحقق الشيخ محمد باقر المحمودي، كما تصدى لنشره بأجمل هيئة و أبهى صورة في مجلدين ضخمين ببيروت سنة 1398 هـ.
و خص مؤلفنا الحموئي شطرا وافرا من كتابه «فرائد السمطين» بذكر ما يتعلق بظهور المهدي المنتظر و قيامه ليملأ الأرض قسطا و عدلا بعد ما ملئت ظلما و جورا، و يبدأ من ص 310 من المجلد الثاني و ينتهي الى ص 343.
[1] و كان اسلام غازان المغولي بيد الحموئي في سنة 694 كما في الذريعة 16/136.
ذكره ايضا الذهبي في «المعجم المختص» و «العبر في خبر من غبر» و جمال الدين عبد الرحيم الاسنوي في «طبقات الشافعية» و محمد بن يوسف الزرندي في «نظم درر السمطين» و غيرهم في غيرها كما نقل عنهم العلامة الحجة السيد حامد حسين في عقبات الانوار ج 2 ص 482 من حديث الثقلين-طبع اصفهان-و ص 404 من مجلد حديث الطير، طبع الهند.
اسم الکتاب : الإمام المهدي عج عند اهل السنة المؤلف : السيد مهدي فقيه ايماني الجزء : 1 صفحة : 222