وهي مسكن الرؤساء والاعيان وبها دار قاضي القضاة نجم الدين يحيى بن جحى وفيها قتل ; تعالى ومنها تدخل الى أرض الربوة
وأعجب من هذا ان السالك الى الربوة من حين يخرج من باب (جامع يلبغا) يمشي بين اشجار. وأثمار. ومياه. وظل ظليل. لا يمكن ان يرى الشمس. الا ان يقصد رؤيتها انتهى
وفيها يقول بدر الدين ابن لؤلؤ الذهبي يصف النير بين :