responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : زيارات ذبيح آل محمد صلوات الله عليهم وسلّم العاشورائيّة المؤلف : الشيخ حيدر تربتي الكربلائي    الجزء : 1  صفحة : 184

حَياتِي بِالْبَرَاءَهِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَهِ عَلَيهِمْ وَبِالْمُوَالَاهِ لِنَبِيکَ وَآلِ نَبِيکَ عَلَيهِ وَعَلَيهِمُ السَّلَامُ.

ثُمَّ تَقُولُ :

اللَّهُمَّ الْعَنْ أوَّلَ ظَالِمٍ [٨] ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَي ذَلِکَ. اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَهَ الَّتِي جَاهَدَتِ الْحُسَينَ (عَلَيهِ الصَّلوهُ وَالسَّلَامُ) وَشَايعَتْ وَبَايعَتْ [٩] عَلَي قَتْلِهِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً. تَقُولُ ذَلِکَ مِائَهَ مَرَّهٍ [١٠].

ثُمَّ تَقُولُ :

السَّلَامُ عَلَيکَ يا أبَا عَبْدِ اللَّهِ وَعَلَي الْأرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِکَ


[١] ـ في بعض النّسخ بخطّ إبنِ إدريس وإبن السّکون : ظَالِمٍ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ.

[٢] ـ في «خ ل» : وَتَابَعَتْ ـ وَتَايعَتْ.

[٣] ـ الذّريعه ، آقابزرک الطهراني : ١٥ / ٢٩ (١٥٩ : الصدف المشحون بأنواع العلوم والفنون) فارسي ملمع للحاج المولي محمّد الشّريف إبن الرّضا الشّيرواني في مجلّدين : الأوّل في الألغاز والمعميات والظرف والأشعار والثّاني في الأدعيه والأذکار طبع ١٣١٤. قال في الجزء الثّاني منه : حدّثني محمّد بن الحسن الطّوسي في الرّوضه الرّضويه يوم الإثنين ٤ محرم١٢٤٨ قال : حدّثني رئيس المحدّثين العالم المحقّق الشّيخ حسين آل عصفور البحراني ، قال : حدّثني والدي عن أبيه عن جدّه بسنده إلي الإمام أبي الحسن علي الهادي النّقي (ع) أنّ : من قرأ مرّه اللعن في زياره عاشوراء ثمّ قال : اللّهم العنهم جميعاً تسعاً وتسعين مرّه کفي عن المأه وکذا السّلام.

اسم الکتاب : زيارات ذبيح آل محمد صلوات الله عليهم وسلّم العاشورائيّة المؤلف : الشيخ حيدر تربتي الكربلائي    الجزء : 1  صفحة : 184
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست