وفي قرية (القدس) قبر معروف أنه قبر موسى بن عمران ، وهو الآن يزار من قبل الناس عامة.
وذكر الهروي أنّ بمدينة دمشق يوجد مشهد الأقدام به آثار أقدام في الصخر ، يقال إنّها أقدام الأنبياء ، ويقال إنّ القبر الذي به قبر موسى بن عمران ، وليس بصحيح ، والصحيح أنّ قبره لا يعرف [١].
ويوجد مشهد هارون في (خرطوم) من ساحل صيدا ، منسوب لهارون أخي موسى (ع) ، تزوره اليهود ، كما حكاه السيد محسن الأمين العاملي [٢].