responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
اسم الکتاب : منتهى الدراية المؤلف : المروج الجزائري، السيد محمد جعفر    الجزء : 5  صفحة : 629
منا لصنم قط، فاتخذني اللّه نبيا و عليا وصيا» فانه بمفهومه يدل على عدم لياقة من سجد لصنم لهذا المنصب الشامخ الإلهي.
و أما استدلال غير واحد من الأئمة، ففي الحديث الأول عن الصادق عليه السلام ذيل الآية الشريفة «لا ينال عهدي الظالمين يعني بذلك أن الإمامة لا تصلح لمن قد عبد وثنا أو أشرك باللَّه طرفة عين، و ان أسلم بعد ذل ك» فراجع تفسير البرهان.
و في الجزء الثاني، في صفحة 486، السطر: 9 كلمة «عدم» زائدة، و الصحيح: «و هو القدر المتيقن» و في الجزء الرابع موردان: الأول سقط من المتن صفحة 28 بعد كلمة حقيقة» هذه العبارة: «في صورة الإصابة كما لا يخفى».
الثاني: العبارة المذكورة في التعليقة في صفحة 418 من قولنا: «لكن هذا الاستظهار... إلى آخر الصفحة» زائدة..


اسم الکتاب : منتهى الدراية المؤلف : المروج الجزائري، السيد محمد جعفر    الجزء : 5  صفحة : 629
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
صيغة PDF شهادة الفهرست