responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أوثق الوسائل فی شرح الرسائل المؤلف : التبريزي، الميرزا موسى    الجزء : 1  صفحة : 2
فهرست عناوين
     مقدمة المؤلف‌2
أمّا بعد2
     المقصد الأول في القطع‌4
     حجية القطع‌4
     معنى إطلاق الحجة على القطع 4
     القطع الطريقي و الموضوعي‌6
     قيام الأمارات و الأصول مقام القطع‌7
الأوّل9
الثّاني10
الثّالث10
     طريقية الظن و موضوعيته كالقطع‌11
     صحة إطلاق الحجة على الظن و عدمها 13
     فرض الطريقية و الموضوعية في الشك‌13
     قيام الأمارات مقام القطع المأخوذ جزءا15
     و ينبغي التنبيه على أمور16
     الأول في حجية القطع فيما لو كان مخالفا للواقع 16
     هل التجري موجب للعقاب أم لا16
     الخدشة فيما استدل على عقاب المتجري‌19
     عدم دلالة العقل على صحة عقاب المتجري‌20
     الأخبار تشهد بإناطة الثواب و العقاب بما هو غير اختياري‌21
     تفصيل صاحب الفصول في التجري‌22
     قبح التجري ذاتا23
     الإشكال على صاحب الفصول 24
     الإشكال على تداخل العقاب 25
     دلالة الأخبار على العقاب بمجرد القصد25
و أمّا الثّالثة27
و أمّا الرّابعة27
     أقسام التجري‌27
أمّا الأوّل28
     التنبيه الثاني في رد الأخباريين في القول بعدم حجية القطع 29
     نقل كلام المحدث الأسترآبادي‌30
     كلام المحدث الجزائري‌31
     رد مقالة المحدث الأسترآبادي‌32
     نقل كلام المحدث البحراني و رده 33
     لا يمكن الركون إلى العقل في إدراك مناطات الأحكام 35
     التنيبه الثالث في بيان قطع القطاع و ما يتعلق به‌36
     معنى قطع القطاع‌36
     حجية قطع القطاع 36
     التنبيه الرابع في بيان حال العلم الإجمالي و أنه كالتفصيلي أو لا 39
     البحث في الموافقة الإجمالية40
     لا يعتبر في قصد الوجه معرفة المأتي به شخصا42
     جواز الاحتياط حتى مع التوقف على التكرار43
     انقسام العلم الإجمالي 44
     ما يوهم عدم اعتبار العلم التفصيلي المتولد من الإجمالي‌45
     انقسام مخالفة العلم الإجمالي إلى قسمين العملية و الالتزامية46
     المخالفة الغير العملية في الشبهات الحكمية و الموضوعية47
     عدم المنع من المخالفة الالتزامية 50
     المنع من المخالفة العملية الحاصلة بالتدريج 51
     حرمة المخالفة العملية52
     الوجوه المحتملة في المخالفة القطعية 53
     مخالفة الحكم فيما اشتبه من حيث المكلف‌54
     ما يتفرع على مخالفة الحكم المشتبه من حيث المكلف 54
     في بيان فروع مسألة الخنثى‌55
     في حجّيّة الظنّ و الكلام فيه يقع في مقامين‌59
     المقام الأول إمكان التعبد بالظن عقلا59
     جواب عن دليل ابن عقبة60
     توجيه كلام ابن قبة61
     حدوث المصلحة في مؤدى الأمارة تصويب 61
     الوجوه المتصورة في التعبد في التعبد بالأمارة63
     الفرق بين الوجه الثاني و الثالث‌63
     كون الأحكام الظاهرية واقعيا لا يستلزم التصويب‌64
     المقام الثاني في وقوع التعبد بالظن في الأحكام الشرعية65
     في بيان أصالة حرمة العمل بالظن 65
     لزوم الأخذ بالاحتياط عند الشك في حجية الظن‌67
تنبيه67
     مقتضى الأصل في العمل بالظن ما هو69
     عدم ترتب أثر لإجراء أصالة عدم حجية الظن 72
     أصالة الإباحة في العمل بالظن مما لا محصل له‌73
     الاستدلال على حرمة العمل بالظن بالآيات‌74
     الظنون المعتبرة74
     الكلام في حجية الظواهر و الكلام فيها يقع في القسمين‌74
     القسم الأول الأصول العملية عند احتمال إرادة خلاف الظاهر74
     حجية الأخباريين في المنع عن العمل بالظواهر78
     الجواب عن الروايات التي استدل بها على المنع 80
     الروايات الدالة على جواز التمسك بظواهر الآيات‌81
     التمسك بالأصل في المنع عن العمل بالظواهر81
     مواقع النظر من كلام شارح الوافية في التمسك بالأصل‌83
     و ينبغي التنبيه على أمور83
     في بيان ما دار الأمر فيه بين تفسير المعنى و البطن‌83
     الكلام في قراءة القراءات السبع و عدمه 84
     تحقيق في القراءات‌88
     اختلاف القراءة المؤدية إلى اختلاف المعنى‌90
     وقوع التحريف لا يمنع من التمسك بالظواهر91
     تفصيل صاحب القوانين في حجية الظواهر92
     توجيه تفصيل صاحب القوانين‌93
     الجواب عن تفصيل المحقق القمي‌94
     احتمال كلام صاحب المعالم للتفصيل المذكور95
     إشارة إلى عدم تمامية كلام صاحب المعالم‌95
     الظهور العرفي مناط حجية دلالة الألفاظ97
     عدم اعتبار الظن الشخصي في حجية الظواهر98
     في بيان ثمرة الظن النوعي و التعبد العقلائي‌99
     حجية الاستصحاب عند الأخباريين‌99
     وجوب الفحص عن القرينة و عدمه‌100
تنبيه100
     القسم الثاني في الظن الذي يعمل لتشخيص الظواهر100
     عدم حجية الظن اللغوي في الوضع 101
     تنبيهات‌103
     التنبيه الأول‌103
     التنبيه الثاني في تعارض اللغات‌103
     التنبيه الثالث في تمييز الحقيقة و المجاز103
     التنبيه الرابع في العمل بالقياس في اللغة104
     و من جملة الظنون الخارجة عن الأصل الإجماع المنقول بخبر الواحد104
     آية النبأ و الإجماع المنقول 105
     بيان حقيقة الإجماع‌107
     وقوع مسامحة في إطلاق لفظ الإجماع‌109
     كيفية نقل الإجماع‌110
     الإجماعات المستندة إلى قاعدة اللطف 111
     نقل كلمات القائلين بحجية الإجماع بقاعدة اللطف 112
     ما يرد على القول بحجية الإجماع من باب الحدس 113
     ادعاء الإجماع من باب الاتفاق على العمل بأصل‌114
     نقل كلام المحقق التستري في الإجماع المنقول‌114
     في حجية الشهرة في الفتوى و عدمها118
     ما استدل به على الحجية الشهرة119
     في حجية الخبر الواحد121
     تضعيف القول بقطعية صدور الأخبار 121
     نقل كلام بعض المحققين 122
     رد دعوى قطعية صدور الأخبار123
و أمّا الثّالث126
     عدم قطعية صدورها عند بعض الأخباريين 127
     ما دل على وجود الدس في الأخبار128
     القرينة على عدم قطعية صدورها عند القدماء130
     في الرد على عدم وقوع الخطإ و السهو من الرواة136
     في الرد على دعوى قطعية الأخبار دلالة 136
     أدلة المانعين عن حجية الخبر الواحد137
     الجواب عن أدلة المانعين 138
     أدلة المجوزين عن حجية الخبر الواحد139
     الإيراد على دلالة آية النبأ على حجية الخبر الواحد141
     التفصي عن الإيرادات على دلالة آية النبأ 143
     الإيرادات التي يمكن الذب عنها 146
     دلالة آية النفر على حجية خبر الواحد154
     الاستدلال على حجية خبر الواحد بآية أن الذين يكتمون إلى آخره‌158
     الاستدلال على حجية خبر الواحد بآية السؤال‌158
     الاستدلال على حجية خبر الواحد بآية الأذن‌158
     الاستدلال على حجية الأخبار بآية الذكر و التبليغ 161
     التمسك بالأخبار في حجية الخبر الواحد162
     التمسك بالإجماع على حجية خبر الواحد165
     فيما حكي عن الشيخ في العدة في الإجماع‌165
     تقرير الإجماع من الشيخ على حجية خبر الواحد167
     اعتراف السيد بعمل الأصحاب بالأخبار الآحاد 171
     في بيان ما يتعلق بأصحاب الإجماع‌171
     القرائن الدالة على عمل الأصحاب بالأخبار الآحاد172
     الوجه الثاني من وجوه تقرير الإجماع‌173
     الوجه الثالث من وجوه تقرير الإجماع‌174
     الوجه الرابع من وجوه تقرير الإجماع استقرار سيرة العقلاء على العمل بخبر الواحد175
     الوجه الخامس من وجوه تقرير الإجماع عمل الصحابة بخبر الواحد176
     تفصيل الكلام في الأدلة التي استدل بها على حجية الخبر الواحد177
تكميل177
     في الوثوق الشخصي و النوعي‌181
     في بيان اعتبار الوثوق و قول العدل الواحد في الموضوعات و عدمه‌182
     في بيان كفاية الأخبار الموثوقة بالصدور بالفقه و عدمها183
     الدليل العقلي على حجية خبر الواحد183
     الجواب عن التقرير الأول من الدليل العقلي‌184
     نقل كلام بعض المحققين‌186
     الكلام في حجية مطلق الظن‌189
     الاستدلال على حجية مطلق الظن بالدليل العقلي‌189
     الأجوبة التي أجابوا بها عن الدليل العقلي و تضعيفها191
     في دليل لزوم ترجيح المرجوح مع عدم الأخذ بالظن‌193
     في دليل الانسداد195
     الرجوع إلى البراءة مع عدم الدليل على اعتبار مطلق الظن‌197
     المقدمة الثالثة200
     عدم وجوب الاحتياط في الوقائع المجهولة حال الانسداد200
     حكومة أدلة نفي الحرج على القواعد و العمومات 201
     التكليف بالعسر البالغ حد اختلال النظام مطلقا ممنوع‌204
     الكلام في أن العمل بالاحتياط ينافي معرفة الوجه‌206
     اندفاع العسر بعدم مراعات الاحتمالات الموهومة209
     المقدمة الرابعة210
     تنبيهات الانسداد211
     التنبيه الأول لا فرق في الامتثال الظني بين الحكم الواقعي و الحكم الظاهري‌211
     نظرية صاحب الفصول على القول بحجية الظن في الطرق‌211
     رد صاحب الفصول على القول بحجية الظن في الطرق 211
     رد ما توهم بأن المدار على العمل بالظن في الطريق دون الواقع‌215
     نقل كلام بعض المحققين في لزوم تحصيل العلم بتفريغ الذمة216
     التنبيه الثاني في نتيجة دليل الانسداد قضية مهملة أو كلية218
     نتيجة دليل الانسداد هل هي مهملة أو متعينة219
     فساد تقرير دليل الانسداد على وجه الكشف‌221
     اختلاف المراتب الظنون‌221
     الاقتصار على القدر المتقين على القول بالكشف‌225
     المعمم الثاني‌226
     المعمم الثالث‌226
     تقديم الاحتياط في المسألة الأصولية على الاحتياط في الفرعية227
     إشكال خروج الظن القياسي على تقرير الحكومة229
     ما قيل في التفصي عن إشكال شمول النتيجة للظن القياسي‌230
     الظن المانع و الممنوع‌233
     التنبيه الثالث في حجية الظن في المسائل الأصولية و الفرعية234
     التنبيه الرابع الثابت بالمقدمات هو الاكتفاء بالظن في الخروج عن عهدة الأحكام‌235
     التنبيه الخامس في اعتبار الظن في أصول الدين‌235
     عدم الاعتماد على الظن في الأصول الاعتقادية237
     وجوب تحصيل العلم في الاعتقاديات و أن الظان محكوم بالكفر238
     كفاية الجزم الحاصل من التقليد في الاعتقاديات 240
     كلام الشيخ في عدم جواز التقليد في الاعتقاديات‌242
     التنبيه السادس في عدم كون الظن الغير المعتبر جابرا و لا مرجحا و لا موهنا243
     الوجوه المستدلة بها للترجيح بمطلق الظن‌245
     الوجه الأول مما استدل به للترجيح‌246
     الوجه الثاني و الثالث مما استدل به للترجيح‌247
     مقتضى الاحتياط هو العمل بالمظنون في مقابل التخيير248
     في بيان اعتبار الظن في الموضوعات‌248
تتميم248
     الكلام في أصالة البراءة250
     الحكم المجعول في مورد الشك حكم ظاهري‌250
     ارتفاع موضوع الأصل بوجود الدليل‌250
     انحصار مورد الشك في الأصول الأربعة عقلي‌251
     بحث في الشك في الحكم الواقعي من دون ملاحظة الحالة السابقة فيقع الكلام فيه في موضعين‌254
     الموضع الأول هو الشك في نفس التكليف‌255
     المسألة الأولى ما لا نص فيه‌256
     الاستدلال بالكتاب للبراءة فيما لا نص فيه‌256
     الاستدلال للبراءة بالأخبار259
     الاستدلال للبراءة بحديث الرفع‌259
     هل المرفوع بحديث الرفع جميع الآثار أو المؤاخذة فقط261
     توضيح المراد من حديث الرفع‌263
     تقرير الإجماع على البراءة فيما لا نص فيه‌269
     التمسك بالدليل العقلي على أصالة البراءة269
     قد يستدل على البراءة بوجوه غير ناهضة271
     احتجاج القائلين بالاحتياط و جوابهم‌272
     مواقع النظر فيما أجيب به عن أخبار التوقف‌275
     الروايات الدلالة على وجوب الاحتياط و الجواب عنها276
     الاحتجاج بالأخبار التثليث في المقام‌278
     الجواب عما استدل بأخبار التثبيت لوجوب الاحتياط278
     دلالة العقل على لزوم الاحتياط من طريق العلم الإجماعي‌281
     تمسك المحقق بالاستصحاب على البراءة و تفصيل المحدث الأسترآبادي‌283
     المذاهب الأربعة المنسوبة إلى الأخباريين فيما لا نص فيه‌285
     الحكم بعدم وجوب الاحتياط عقلا لا ينافي حسن الاحتياط287
     المسألة الثانية ما إذا كان دوران حكم الفعل بين الحرمة و غير الوجوب من جهة إجمال النص‌287
     المسألة الثالثة أن يدور حكم الفعل بين الحرمة و غير الوجوب من جهة تعارض النصين و عدم ثبوت ما يكون مرجحا لأحدهما287
     المسألة الرابعة دوران الحكم بين الحرمة و غير الوجوب مع كون الشك في الواقعة الجزئية لأجل الاشتباه في بعض الأمور الخارجة287
     تنبيهات في المسألة الرابعة289
     التنبيه الأول في الشبهة المحكومة بالإباحة مع عدم أصل موضوعي مقتض للحرمة289
     التنبيه الثاني نقل كلام الشيخ الحر في الفرق بين الشبهة في الحكم و في طريقه‌290
     نقل كلام المحدث الأسترآبادي في وجوب الاحتياط و جوابه‌293
     الوجوه المستدلة لمشروعية الاحتياط في العبادات و الجواب عنها293
     الأخبار الواردة في استحباب كل فعل يحتمل فيه الثواب‌297
     نقل رسالة المؤلف في التسامح في أدلة السنن‌299
     الاستدلال للتسامح في أدلة السنن بالإجماع و العقل و الأخبار299
     الوجوه المحتملة في معنى الأخبار الدالة على التسامح‌302
     التنبيهات اللازمة في بيان قاعدة التسامح‌303
     عدم جريان أدلة البراءة في الشك بين الوجوب التخييري و الإباحة307
     الشك في وجوب الائتمام على العاجز عن القراءة309
     في جريان أصالة البراءة في غير التكاليف الإلزامية و عدمه‌310
     الحكم المشتبه من جهة تعارض النصين‌311
     الحكم المشتبه من جهة الاشتباه في موضوع الحكم‌311
     دفع إشكال عن تكليف الكفار بقضاء الفوائت‌313
     ضعف توجيه الحكم بإجراء قاعدة الاشتغال في قضاء الفائت المشكوك‌313
     في بيان ما يتعلق بالمطلب الثالث‌314
     دوران الأمر بين الوجوب و الحرمة و نفي أثر كل منهما بالأصل‌314
     بطلان قياس مورد الدوران بصورة تعارض الخبرين‌317
     احتمال كون ترك العبادة في أيام الاستظهار لمراعات أصالة الحيض‌318
     التخيير بين الوجوب و الحرمة بدوي أو استمراري‌321
     الموضع الثاني في الشك في المكلف به‌323
     الكلام في الشبهة المحصورة323
     حرمة المخالفة القطعية في الشبهة الموضوعية المحصورة323
     لزوم الموافقة القطعية في الشبهة الموضوعية328
     عدم جريان أصالة الحل في أحد أطراف الشبهة المحصورة330
     التنبيهات اللازمة في مسألة الشبهة المحصورة333
     معنى لزوم الاجتناب عن كلا المشتبهين‌335
     العلم الإجمالي لا يقتضي الاجتناب عن سائر الآثار الشرعية337
     جريان الأصل في ملاقي المشتبه في الشبهة المحصورة339
     حصول المشتبهات تدريجا340
     في الشبهة غير المحصورة342
     الوجه الثاني مما استدل به على عدم لزوم الاجتناب في الشبهة غير المحصورة343
     الأخبار المستدلة بها على عدم الاجتناب في الشبهة غير المحصورة345
     من وجوه التي يستدل بها في الشبهة الغير المحصورة أصالة البراءة345
     الضابط الذي يميز به المحصورة عن غيره‌345
     المطلب الثاني من مطالب الشك في المكلف به في اشتباه الواجب بغير الحرام و أقسامه‌348
     عدم جريان أدلة البراءة مع تردد الواجب بين المتباينين‌350
     كفاية قصد التقرب بالواجب الواقعي و عدم لزومه في كل من المتباينين‌353
     فيما اشتبه الواجب بغيره من جهة اشتباه الموضوع‌355
     ينبغي التنبيه على أمور355
     وجوب كل واحد من المحتملات عقلي لا شرعي‌357
     جواز الاقتصار لواحد من محتملات الواجب مع كونها غير محصورة و عدمه‌358
     دوران الأمر بين الأقل و الأكثر الارتباطيين و انقسام الجزء إلى الخارجي و الجزئي‌360
     بيان الفرق بين المتباينين و الأقل و الأكثر في جريان البراءة و عدمه‌363
     كيفية قصد التقرب مع الإتيان بالأقل فقط365
     عدم استناد العلماء في عدم الدليل و أصالة العدم لهذه الأخبار367
     الأصول التي تمسك بها على نفي جزئية المشكوك‌368
     عدم كفاية التمسك بإطلاقات العبادات في نفي القيود المشكوكة371
     تعارض النصان في جزئية شي‌ء لشي‌ء و عدمها373
     الشك في كون الشي‌ء قيدا للمأمور به على قسمين‌374
     حكم الاختلال بالجزء الثابت شرعا و ما يقتضيه الأصل‌376
     عدم إمكان نفي جزئية شي‌ء بحديث الرفع حتى مع تسليم نفي جميع الآثار379
     في بيان الأصل في الشروط الواقعية و العلمية380
     صور الزيادة العمدية و الصور الباطلة منها380
     في الإحباط382
تنبيهات383
     دلالة الأخبار المستفيضة على بطلان الفريضة بالزيادة العمدية383
     تفصيل الكلام في الزيادة و معنى الأخبار الواردة في المقام‌385
     مقتضى الأصل جزئية الشي‌ء و شرطيته مطلقا أو اختصاصها بحال التمكن‌386
     التمسك بالنبوي و العلويين بعدم سقوط الميسور بالجزء المعسور389
     دفع ما أورد على دلالة العلويين على وجوب الباقي المتيسر391
     دوران الأمر بين ترك الجزء و بين ترك الشرط393
     الإشارة إلى الأمور التي أهملها المصنف في المقام‌394
     المطلب الثالث في اشتباه الحكم بين الواجب و الحرام‌396
     خاتمة فيما يعتبر في العمل بالأصل و الكلام تارة في الاحتياط و أخرى البراءة398
     أما الاحتياط398
     و أما البراءة399
     الوجوه الدالة على عدم معذورية الجاهل المقصر في التعلم‌399
     بقي الكلام في حكم الأخذ بالبراءة مع ترك الفحص‌400
     ظهور أدلة وجوب العلم كونه واجبا غيريا400
     بقاء الإشكال في ناسي الحكم خصوصا المقصر403
     في الجاهل القاصر404
     صحة معاملات تارك طريقي التقليد و الاجتهاد مع مطابقتها للواقع‌405
     مؤاخذة الجاهل هل لمخالفة الواقع الأولي أو الطرق الشرعي المعثور عليه‌406
     في استثناء مسألتي الجهر و الإخفات و القصر و الإتمام‌407
     وجوب الفحص في إجراء الأصل في الشبهات الحكمية و عدمه في الموضوعية409
     في بيان مقدار الفحص‌410
     تذنيب في بيان الشروط التي ذكرها الفاضل التوني ره‌410
     تعارض أصالة عدم الكرية مع أصالة عدم الملاقاة حين حدوث الكرية413
     الشرط الثاني عدم تضرر مسلم بإعمال الأصل في مورد415
     في بيان قاعدة الضرر415
     حكومة قاعدة الضرر على جميع العمومات‌417
     انجبار وهن قاعدة الضرر بكثرة التخصيصات بعمل الفريقين بها419
     تعارض الضرريين مع فقد المرجح في البين‌420
     جواز إضرار المكره بالغير دون القتل‌425
     الأمور التي تترتب على قاعدة الضرر426
     الأمر السابع مما يترتب على قاعدة الضرر429
     الاستصحاب أو العمل باليقين السابق‌430
     تعاريف القوم للاستصحاب‌430
     ظاهر كلمات الأكثر كون الاستصحاب حكما عقليا433
     مسألة الاستصحاب أصولية إذا كان مستنده العقل‌433
     على القول بحجيته من باب الأخبار يشكل كونها مسألة أصولية435
     ما أفاده بعض السادة من كون الاستصحاب دليلا على الحكم في مورد437
     تقسيم الاستصحاب باعتبار المستصحب و الدليل و الشك‌439
     محل الخلاف هل هو مطلق الاستصحاب أو الوجودي فقط441
     تقسيم الاستصحاب باعتبار المستصحب إلى الحكم الشرعي و الموضوعي‌442
     عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية و الشرعية المستندة إليها445
     تفصيل الكلام في انقسام الاستصحاب باعتبار الشك‌447
     الوجه الثالث مما تمسك به المصنف على ما اختاره‌448
     توهم عدم إفادة الصحيحة قاعدة كلية إلا في باب الوضوء452
تكميل453
     التمسك بصحيحة أخرى لزرارة باعتبار الاستصحاب‌453
إيقاظ453
     الصحيحة الثانية أظهر من سابقتها في إرادة القاعدة الكلية454
     عدم دلالة الصحيحة باعتبار الأصول المثبتة455
     في دلالة الصحيحة على اعتبار الأصول المثبتة455
     التمسك بصحيحة ثالثة لزرارة455
     المراد من البناء على اليقين في الصحيحة الثالثة456
     عدم إمكان إرادة قاعدة الاستصحاب و الاحتياط معا457
     التمسك بسائر الأخبار بحجية الاستصحاب‌459
     الاحتمالات الثلاث في النقض المنهي في الروايات‌460
     اعتبار الاستصحاب من باب الظن‌462
     ما أفاده المحقق القمي تبعا لشارح الوافية في منشأ الظن‌464
     بناء العقلاء على العمل بالاستصحاب في أمورهم‌467
     ما أفاده المصنف بأن دليل النافعين يتم مع الشك في المقتضي‌469
     دليل المفصلين بين الوجودي و العدمي‌470
     القول بعدم حجية الاستصحاب في الأمور الخارجية472
     هل الأحكام الوضعية مستقلة بالجعل أو منتزعة474
     الصحة و الفساد في العبادات و المعاملات من الأمور الغير المجعولة477
     جريان الاستصحاب في الأسباب و الموانع و الشروط479
     ما نسب إلى الغزالي عدم حجية استصحاب حال الإجماع‌480
     القول التاسع التفصيل المنسوب إلى المحقق‌482
     حجة قول العاشر ما أفاده المحقق السبزواري‌484
     حجة القول الحادي عشر ما أفاده المحقق الخونساري‌485
     توجيه كلام المحقق الخونساري‌487
     التنبيهات الاثنا عشر489
     ما أفاده الفاضل التوني في عدم جريان الاستصحاب في الكلي من القسم الثالث 491
     التنبيه الثاني في جريان الاستصحاب في الزمان و الزماني‌493
     عدم جريان الاستصحاب في الأمور المقيدة بالزمان‌494
     خلط النراقي بجعله الزمان ظرفا في طرف الوجود و قيدا في العدم‌496
     التنبيه الثالث عدم جريان الاستصحاب في الأحكام العقلية497
     التنبيه الرابع في صحة جريان الاستصحاب التعليقي‌501
     التنبيه الخامس فيما إذا كان المستصحب من أحكام الشريعة السابقة502
     التنبيه السادس في عدم ترتب الآثار العقلية و العادية للمستصحب‌505
     ما استدل صاحب الفصول على نفي الأصل المثبت بتعارض الأصول و رده‌507
     الموارد التي عمل جماعة من القدماء و المتأخرين بالأصول المثبتة508
     التنبيه السابع في جريان استصحاب تأخر الحادث‌510
     التنبيه الثامن في استصحاب صحة العبادة مع الشك في طرو المفسد512
     التنبيه التاسع في جريان الاستصحاب في الأصول الاعتقادية و عدمه‌514
     ما أجابه المحقق القمي عن تمسك الخطابي باستصحاب نبوة نبيه و رده‌516
     التنبيه العاشر في بيان استصحاب حكم المخصص‌519
     نقل كلام العلامة الطباطبائي في استصحاب الحكم المخالف للأصل‌520
     التنبيه الحادي عشر في حكم جريان الاستصحاب في المركبات‌522
     التنبيه الثاني عشر في حكم جريان الاستصحاب مع الظن بخلافه‌523
     ما أفاده الشهيد في عدم اجتماع الشك و اليقين في زمان واحد و توجيهه‌525
     في بيان الشك في الحادث مع العلم بالحدوث‌525
     في الاستصحاب العرضي‌526
     في جريان الاستصحاب في الأحكام الظاهرية و موضوعاتها527
     خاتمة في بيان شروط العمل بالاستصحاب‌528
     في بيان اشتراط بقاء الموضوع‌529
     الأمور التي بها يتميز القيود المأخوذة في الموضوع‌532
     الدليل على اعتبار المسامحة العرفية في بقاء الموضوع‌533
     الشرط الثاني تيقن وجود المستصحب سابقا في حال الشك و هو الشك الساري‌537
     عدم شمول أدلة الاستصحاب للشك الساري‌539
     في بيان قاعدة اليد و حكومتها على الاستصحاب‌540
     تفصيل الكلام في قاعدة اليد و سعة دائرتها542
     تتميم‌545
     قاعدة التجاوز و حكومتها على الاستصحاب‌545
     اعتبار الدخول في الغير في قاعدة التجاوز548
     تفصيل الكلام في قاعدة التجاوز550
     شمول أدلة قاعدة التجاوز للشروط في الصلاة و غيرها552
     هل الشك في الشرط كالشك في الأجزاء أم لا555
     ما أهمله المصنف من الفروع المتفرعة على قاعدة التجاوز556
الثّامن558
     أصالة الصحة و مدركها من الأدلة الأربعة560
     تنبيهات في أصالة الصحة563
     تفصيل مسألة الشاك في صحة فعل الغير564
     عدم اختصاص أصالة الصحة في العقود باستكمال أركانها565
     في بيان الفرق بين الشرط و المانع‌567
     المراد من الصحة في هذا الأصل‌568
     عدم ترتب ما يلازم الصحة من الأمور الخارجية571
     تقديم أصالة الصحة على الاستصحاب و تفصيل الكلام فيه‌573
     الاستصحاب أو البناء على اليقين السابق‌574
     ما دل على أصالة الصحة في الأقوال عن الآيات و الروايات‌576
     في بيان تعارض الاستصحاب مع القرعة579
     تعارض الاستصحاب مع سائر الأصول العملية580
     تعارض الاستصحابين و تقديم الاستصحاب في السبب على المسبب‌581
     مسألة المزيل و المزال‌581
     ضعف ما قيل في الجمع بين الاستصحابين‌585
     التعادل و التراجيح‌586
     تعريف التعارض و وجه عدم معارضة الأصول مع الأدلة الاجتهادية587
     معنى الورود و الحكومة و جريانهما في الأصول اللفظية أيضا587
     تحقيق في القضية المشهورة الجمع مهما أمكن أولى من الترك‌591
     فساد ما قيل في وجه الجمع بين الدليلين المتعارضين‌593
     الأقسام المتصورة في الجمع بين الخبريين المتنافيين‌594
     الكلام فيما فرع الشهيد الثاني على قضية أولوية الجمع‌596
     الجواب عما قيل في تساقط المتعارضين و عدم حجيتها599
     مقتضى الأخبار التخيير مع فقد المرجح و عدم التساقط600
تجديد مقال و توضيح حال600
     في بيان كون التخيير ابتدائيا أو استمراريا602
     في التراجيح‌605
     بيان الوجوه التي يرجح بها إحدى الأمارتين على الأخرى‌605
     رد ما ذهب إليه السيد الصدر من حمل الأخبار الترجيح على الاستحباب‌606
     ذكر الأخبار الواردة في علاج المتعارضين‌608
     المرجحات المستفادة من فقرات الروايات‌610
     ما أفاده المحقق القمي في تعارض العام و الخاص و جوابه‌612
     تعارض الإطلاق و العموم و وجه تقديم تقييد المطلق‌614
     في بيان حكم التعارض بين أكثر من دليلين‌617
     إشارة إلى كون الاستثناء من المخصصات المتصلة أو المنفصلة619
     تعارض الأدلة المنفصلة621
     مواقع النظر فيما أفاده صاحب المسالك في تعارض بعض الأدلة623
     بيان مرجحات الرواية من الجهات الأخر624
     الترجيح بمخالفة العامة لأحد الأمرين‌626
     هل الموافقة المعتبرة موافقة الكل أو معظمهم‌629
     أما المرجحات الخارجية629
     الترجيح بموافقة الكتاب‌631
     تعارض سائر الأدلة الظنية و الإجماعين المنقولين‌633
     تعارض الأدلة العقلية635
مقدمة المؤلف‌ بسم اللّه الرّحمن الرّحيم‌الحمد للّه العالي ذي المجد و الإفضال و الجلال ثمّ الصّلاة و السّلام السّامي على النّبيّ المصطفى التّهامي و آله الأئمّةالأطهار ما اختلف الليل مع النّهار أمّا بعد فيقول المذنب الجاني قليل البضاعة كثير الإضاعة موسى بن جعفر بن أحمدالتّبريزيّ و مسهم اللّه في رضوانه و غمسهم في بحار غفرانه و أسكنهم بحبوحة جنانه إنّي لما عثرت على الأثر المأثور من فاتحة صحائف الأكوان‌و خاتمة أوراق الإمكان مشكوة مسالك الإيمان سيّدنا و نبيّنا سيّد الإنس و الجانّ محمّد صلى الله عليه و آله إنّه قال المؤمن إذا مات و ترك ورقة واحدة عليها علم‌تكون تلك الورقة سترا فيما بينه و بين النّار و أعطاه اللّه بكلّ حرف مكتوب عليها مدينة في الجنّة أوسع من الدّنيا سبع مرّات كنت أكرّرلفظة تارة و أمعن النّظر في معناه أخرى و أتمنى أن يوفّقني اللّه سبحانه للفوز بهذه النّعمة العظمى و الموهبة الكبرى لأن أكون من سكّان هذه‌المدائن الرّائقة و القصور الشّاهقة و المتنزّهين في بساتينها و حدائقها مع حورها و غلمانها مملئا حجري من ثمارها معلّما رأسي من جلّنارهاو كثيرا ما كان يخطر ببالي و يسنح بخيالي أن أعمل كتابا في الفقه أو الأصولين لعظم نفعها في النّشأتين و مع ذلك كنت متردّدا في نظم تحقيق المطالب‌في سلك المتون أو تعليق حواش عليها تليق أن نكتب بالنّبر على العيون فأجلت فرسان نظري في صحائف الكتب و المصنّفات و الشّروح و المؤلّفات إلى أن‌وقفت على رسائل شيخ المشايخ ممهّد قواعد الدّين و محرّر ضوابط الشّرع المبين و مهذّب القوانين المحكمة و مبيّن الإشارات المبهمة و مصباح‌مناهج شرائع الإسلام و مشكوة مسالك غاية المرام كاشف اللّثام عن غاية المراد كاشف الغطاء عن نهاية الإرشاد كاشف الأسرار و الرّموزعن مدارك الأحكام كاشف الالتباس من دلائل الحلال و الحرام بكلمات كافية كغوالي اللّئالي و حجج وافية كالدّرر و الغرر الغوالي أعني نتيجةالعلماء الرّاسخين و صفوة الفقهاء المحقّقين قطب رحى الفضائل مفتاح كنوز الدّلائل عين الإنسان إنسان العين مرتضى المصطفى مصطفى‌المرتضى شيخنا و أستاذنا المرتضى الأنصاري أفاض اللّه على تربته الشّريفة شئابيب رحمته و رضوانه و أسكنه بحبوحة فراديس جنانه فإذن‌هي كنز مقفّل الأبواب لا يهتدي طالبه إلى سبيله و بحر ذخّار موّاج لا يصل راكب سفنه إلى ساحله و معضلة دهماء لا يهتدي لها طريق و لايهدى إلى ضوئها السّاري فأردت أن أشرح معضلاتها ببيانات شافية و أبيّن مبهماتها بعبارات كافية و أنبّه على لطائف نكات قد كنّى عنهابعبارات لائقة و أستخرج رموز أو دقائق قد أخفاها بكنايات و إيهامات رائقة و أضيف إليها ما أخذته من أفواه الرّجال الرّاسخين أو تنبهت‌عليه عند المناظرة مع الباحثين و ما اقتطفته من الثّمار في رياض تحقيقات الماضين و ما اقتبسته من أنوار آثار آل طه و يس إذ كم من مزايا في‌الخبايا و كم من خفايا في الزّوايا من أرومة المطالب و جرثومة المقاصد قد تركها الأوائل و اختلسها الأواخر و نظموها بسلك السّطور نظم الفرائدعلى القلائد و زيّنوا بها صحائف التّحقيق كالوشاح على الخرائد و جمعت ممّا خطر ببالي بالتّوفيق السّبحاني طرائفه و ممّا أفاضه نفخات التّأييدالرّحماني ظرائفه و ممّا عثرت عليه في الكتب عجائبه و ممّا استفدته من مذاكرة الأساطين رقائقه و علقتها على رسائل شيخنا الأستاذ العلاّمةأفاض اللّه سبحانه على تربته رحمته و رضوانه حواشي كأنّهنّ الياقوت و المرجان و الصّور الحسان و سمّيتها بأوثق الوسائل في شرح الرّسائل‌و هو حسبي و نعم الوكيل‌ قوله اعلم أنّ المكلّف إذا التفت إلخ‌(1) فإن قلت إنّ التّقييد بالشّرط مستدرك إذ المكلّف لا بدّ أن يكون ملتفتاو إلاّ لم يكن مكلّفا لقبح تكليف غير الملتفت قلت إنّ المراد بالمكلّف هنا هو المكلّف الواقعي مع قطع النّظر عن كونه ملتفتا و عدمه لأنّ الالتفات‌
اسم الکتاب : أوثق الوسائل فی شرح الرسائل المؤلف : التبريزي، الميرزا موسى    الجزء : 1  صفحة : 2
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست