responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأصول العامة للفقه المقارن المؤلف : الحكيم، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 251


يمكن الاستغناء به عنها ، وما أروع ما قاله الأوزاعي : ( الكتاب أحوج إلى السنة من السنة إلى الكتاب ، وذلك لأنها تبين المراد منه ( 1 ) ) .
وقال رجل لمطرف بن عبد الله : لا تحدثونا إلا بالقرآن ، فقال : ( والله ما نريد بالقرآن بدلا ، ولكن نريد من هو أعلم بالقرآن منا ( 2 ) ) .
ومن هذا العرض ندرك أن هذه الأدلة لا تصلح ان تكون لمبنى واحد .


( 1 - 2 ) أصول الفقه للخضري ، ص 234 .

اسم الکتاب : الأصول العامة للفقه المقارن المؤلف : الحكيم، السيد محمد تقي    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست