responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ ميورقة المؤلف : أبي المطرّف أحمد بن عميرة المخزومي    الجزء : 1  صفحة : 69

فأيأسوه ، وأنسوا لقوله فأظهروا أنهم نسوه.


ـ واللّحن : التعريض والإيماء. ومنه قول النبي وقد بعث قوما ليخبروه خبر قريش : " الحنوالي لحنا" ، وهو ما روي أنه بعث رجلين إلى بعض الثغور عينا فقال لهما : " إذا انصرفتما فالحنالي لحنا" ، أي أشيرا إليّ ولا تفصحا وعرّضا بما رأيتما ، أمرهما بذلك لأنهما ربّما أخبرا عن العدو ببأس وقوة ، فأحبّ أن لا يقف عليه المسلمون. لسان العرب ، ج ١٣ ، ص ٣٧٩.

اسم الکتاب : تاريخ ميورقة المؤلف : أبي المطرّف أحمد بن عميرة المخزومي    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست