وكان عبد الله بن طاوس من الطبقة الثانية من فقهاء مكة ، وكان خيّرا ، فاضلا يروي عن أبيه وعكرمة مولى ابن عباس وغيرهم.
قال أحمد [١] : حدثني عبد الرزاق عن معمر قال ، قال أيوب بن يحيى [٢] إذا كنت [٣] راحلا إلى أحد فعليك بابن طاوس.
بالكافر ولا بالمؤمن بل في منزلة بين المنزلتين. وناقشوا قضايا التوحيد والعدل والصفات الإلهية وقضية خلق القرآن ، إلخ .. انظر : د. عبد الرحمن بدوي : مذاهب الإسلاميين ١ / ٣٧ ط بيروت ١٩٧١ م. د. عادل العوا : الكلام والفلسفة ٣٨. فؤاد السيد : فضل الاعتزال وطبقات المعتزلة ١٢ ـ ٢٥ ، تونس ١٩٧٤ م.