وأما مقر عزه فحصن يقال له أشيح [١١] ، وكان أشيح حصنا عاليا يماثل مسار والتعكر (في العز والمنعة) [١٢]. وحدثني المقري سليمان بن ياسين ، وهو من أصحاب أبي حنيفة ، قال : بت في حصن أشيح ليالي (كثيرة) [١٣] ، وأنا عند الفجر أرى الشمس تطلع من المشرق ، وليس فيها [١٤]