تولّى صور بعد أبيه ومن غير المعروف متى بدأت ولايته ومتى انتهت.
وذكر ابن الأزرق في حوادث سنة ٣٨٧ ه أنّه بقي جماعة من أولاد ناصر الدولة الحمداني انتقلوا إلى الساحل وملكوا صور وما حولها ، وانقرضوا ، فلم يبق منهم إلى الآن أحد [٣]
وقد ذكره الصوري في قصائد ثلاث ولقبه منير الدولة فقال :